الصفحه ٣٦٨ :
ومنها ما رواه ابن ابي الحديد عن احمد بن حنبل في كتاب الفضائل
عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧٠ : الأمة ، فاين يذهب بابن ابي الحديد عن هذا ولقد فهم شيخاه ما
أشار إليه النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في
الصفحه ٣٨٤ : لم يجترئ ان يكلمه الا علي (٤).
__________________
(١) رواه في الصواعق
ص ٧٣ عن البيهقي ، ومستدرك
الصفحه ٣٨٨ : في كتاب شواهد التنزيل لقواعد التفضيل باسناده عن سليم بن قيس
الهلالي عن علي (عليهالسلام) انه قال : ان
الصفحه ٤٣٦ :
بعد هذا (١) وهو صريح في اخبار النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لهما بانهما يخالفان نصه ، ولا يطيعان
الصفحه ٤٣٩ :
فيه غيرهم بنص
الكتاب العزيز (١).
ومن
ذلك درؤه الحد عن خالد بن الوليد اذ قتل مالك بن نويرة وزنى
الصفحه ٤٥٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في العقبة عند منصرفة من تبوك ودحرجوا الدباب لناقته لتنفر
به وكان معه عمار بن ياسر وحذيفة بن
الصفحه ٤٥٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، كل ذلك برأي منهم ، وميل من نفوسهم ، لا بدليل شرعي ،
ولا بحكم إلهي والسبب في ذلك انهم كانوا
الصفحه ٥١٦ :
يكون الا بأخذ حق
له يختص به فيكون الخلافة على هذا حقه وان المتقدم عليه فيها ظالم له غاصب حقه
الصفحه ٥٤٥ : والنهي عن المنكر واجب؟ فاذ حكمتم بضلالهم لزمكم الحكم
بخطإ علي (عليهالسلام) في ترك جهادهم ، وعدوله عن
الصفحه ٥٦٣ : العدلية منا ومن المعتزلة ، فآخر الحديثين
يعارض اولهما وكل منهما مخالف للآخر في كيفية صدور الأمر عن النبي
الصفحه ٥٦٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في تلك الحال لما ذكرناه من قصده عزل ابي بكر عن الصلاة
لئلا تكون شبهة له في دعوى الخلافة فما تم له
الصفحه ٥٩١ :
وقال في اسعاف
الراغبين : وروى انه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (الزموا مودتنا اهل البيت فانه من
الصفحه ٥٩٣ : او انها تستلزمها ، وقد قال
الصبان الشافعي في معنى المحبة : ان المحبة المعتبرة الممدوحة هي ما كانت مع
الصفحه ٦٠٧ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا) (٣) ومثله في الصحيحين عن ابن