الصفحه ١٦٣ :
امر علي بعيد عن
مشورته
مستكره فيه
والعباس ممتنع
وليس يخفي على ذي
اطلاع ما
الصفحه ١٨٣ :
التبليغ عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) للأمة جميع احكام شريعته في الدماء والأموال والفروج
وانفاذها
الصفحه ١٩٣ : الشريفة وداخل في اضدادها فكيف تجوز لهم الامامة وقد
جعلهم الله ورسوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مأمومين
الصفحه ١٩٨ : (عليهالسلام) وعقدها عبد الرحمن بن عوف لعثمان بوصية من عمر وعلي (عليهالسلام) كاره ، وكل ذلك معلوم لا نزاع فيه
الصفحه ٢٦٠ :
وروى ابن ابي
الحديد عن امير المؤمنين (عليهالسلام) انه قال في خطبة : «ورثت نبي الرحمة ، ونكحت سيدة
الصفحه ٢٨٠ : له دون غيره واجتمعت
فيه دون من سواه وفاق في جميعها كل الناس فيجب ان يكون افضل بالضرورة والا لخرج
الصفحه ٣٥١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يقول : (انت اخي في الدنيا والآخرة) (١).
وفي حديث ابن عباس
قال : لما آخى رسول الله
الصفحه ٣٦١ : (١) يوما من الدهر منذ كان طفلا إلا ان يكون في سفر لخديجة ،
وما رأينا أبا أبرّ بابن منه بعلي ولا ابنا اطوع
الصفحه ٣٨١ :
مضى منه شيء ويأتي
منه شطر.
وروى ابن خالويه
في كتاب الآل عن ابي سعيد الخدري قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : وفاتي فكأنما جحد نبوتي
ونبوة الأنبياء قبلي) (٣).
أقول وهذا الحديث
نص في المطلب وصريح في المقصد قد دل
الصفحه ٤٣٧ : زعمه من الرواية على رءوس الأشهاد وكانت فاطمة وعلي (عليهالسلام) وشيعتهما ينسبونه في ذلك الى الظلم
الصفحه ٤٥٢ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مذكور لما نزلت آية الحجاب ولقد قال له عمر بن الخطاب بعد
ما ادخله في
الصفحه ٤٦٦ : المخصص ولا مخصص في
المقام الا رأى الخصم وليس الرأي بمقبول.
الثالث
: انا انما نتكلم
على معنى الحديث وهو
الصفحه ٤٧٥ :
وبغيا وليكونن في
هذه الأمة عبرة يعتبر به الناس من بعده) (١) وهذا الخبر صريح في حصول الغدر بامير
الصفحه ٤٩٦ :
الى قتال امامهم ،
فدعوى ان عليّا (عليهالسلام) صوب القوم في فعلهم يوما ما من باب تقريب البعيد