الصفحه ٦٦٩ :
ومنه قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في رواية الحافظ ابي نعيم : (يا معشر الأنصار الا ادلكم
على
الصفحه ٦٧٦ :
خطبة من خطب امير
المؤمنين تحتوي على بيان جملة من المطالب التي خضنا فيها وبالله الاستعانة.
روى
الصفحه ٦٩٥ :
المشفعين في يوم الجزاء ، وسقانا من حوضه بكأسه الأوفى شربة لا ظمأ بعدها ابدا
اللهم اجب دعوتنا ، وانصر ملتنا
الصفحه ٧٠٦ :
الصفحة
الموضوع
٧٣
المقدّمة
الثالثة إنّ الله تعالى في كلّ واقعة
الصفحه ٤٠ : من رجال قريش في حروب النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وأما الثلاثة المذكورين فبادروا الى ذلك خوفا من
الصفحه ٤٦ : عليهم في ذلك كله فهو خطاب ثانوي وقوله تعالى : (فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لا
تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ
الصفحه ٥٣ : ولم يدعهم من
دينهم في شبهة ولا من فرائضه التي وظفها عليهم في حيرة ، والنبوة والرسالة سنة من
الله جل
الصفحه ٧٩ : ) (٢) (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا ما آتاها) (٣) وقوله تعالى : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ
الصفحه ١٠٣ : بانّ للاشاعرة ان يقولوا لا نسلم ان الحاجة الى الإمام لما ذكرتم ، بل لما
ذكرنا في وجوب نصب الإمام ولا
الصفحه ١١٠ : المعلوم ضرورة أن الخليل (عليهالسلام) لم يسأل الامامة لظالم في حال ظلمه ولا لعاص في وقت
عصيانه ، وانّما
الصفحه ١٢٧ : لأنها في
النهي عن اتباع المفضول وترك الأفضل نص ، وفيما ذكره باللزوم وقوله عز من قائل (هَلْ يَسْتَوِي
الصفحه ١٣٦ : بتقديم ابي بكر وعمر وعثمان عليه في الخلافة وهو عند
نفسه افضل منهم وعندنا كذلك ، ولو لم يجز تقديم المفضول
الصفحه ١٤٤ : الآيتين فلم يكن ميراث
الحسين (عليهالسلام) من جده وابيه يعود بعده الى ولد اخيه دون ولده ولا
يشتركون فيه
الصفحه ١٥٩ : موالاته
ومعاداة اعدائه ، والنصيحة له ولزوم جماعته وهذا امر متفق عليه لا يحتاج الى
الاطالة فيه بنقل الادلة
الصفحه ١٦١ : بكر لتبليغ
آيات من سورة براءة الى اهل مكة ويقرؤها في الموسم بناء على صلاحيته لذلك في
الظاهر فلم تكن