الصفحه ٤٥٦ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في تأميره زيد بن حارثة ثم طعنهم عليه بعد ذلك في تأميره
اسامة بن زيد حتى
الصفحه ٤٨٠ : (عليهالسلام) في خطبة : «الا ان الشيطان قد ذمر حزبه واستجلب خيله
ليعود الجور الى اوطانه ويرجع الباطل الى نصابه
الصفحه ٥٣٧ : فيه قوم من اهل الكوفة وينسبون عليا (عليهالسلام) في ذلك الى المخرفة والايهام والتدليس ، حتى قال له
الصفحه ٥٤٧ :
الثاني
انا وان قلنا في
علي (عليهالسلام) من الشجاعة ما قلنا الا انه لم يقل منا احد بانه اقوى
بأسا
الصفحه ٥٤٩ :
وغيرها لم يكن
عدولا عن نيته في قتاله ، ولا رجوعا عن ايثار قتاله ، ولا ترددا في عزمه المصمم
على
الصفحه ٥٥٤ :
فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا
الصفحه ٥٥٨ : جهازه (٢) ، وذكر في آخر الخبر اقعاد الأنصار سعدا في السقيفة للبيعة
، وسبق ابي بكر اياهم (٣) بها ، وهذان
الصفحه ٥٦٧ :
على الحال
المذكورة على ان في نفسه غضبا شديدا من فعل الرجل ومن امره لتقدم.
واما
الثالث فهو أيضا
الصفحه ٥٧١ : طريق المجاز لأنهم بالنسبة
الى الأنصار عترة له لا في الحقيقة ، الا ترى ان العدناني يفاخر القحطاني
الصفحه ٥٧٤ : الصبان
الشافعي في اسعاف الراغبين وفي رواية صحيحة (كل بني انثى عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد
فاطمة فاني انا
الصفحه ٥٨٧ :
حقه قال : فقال
خزيمة بن ثابت فيه :
محمد ما في عودك
اليوم وصمة
ولا كنت في
الصفحه ٥٩٨ : في النار وتنجو بعد ما كادت رواه
المعتزلي (٣) وغيره ، وأخبر معاوية على ما رووا انه يلي الأمة ويتخذ
الصفحه ٦٠٥ : لهم من افضل
الهبات ، فهل رأيت وليا من الأولياء غيرهم جمعت له في القرآن هذه الصفات ، او صفيا
من الأصفيا
الصفحه ٦٦٣ :
ذوو قرابته كما
ذكر في المصباح المنير وقد يطلق على المشايعين والأتباع ، وعليه جرى قوله تعالى
الصفحه ٦٦٨ : ) (واجعل ربيعه
الايمان) نص في العصمة على قول المعتزلة والربيع هو الجدول ، وهو النهر الصغير
كأنه