الصفحه ٢٨١ :
ابن عبد المطلب
شيبة الحمد ، وساقى الحجيج ، سيد قريش كلها لا يدافع في ذلك ولا ينازع ، ابن هاشم
عمرو
الصفحه ٢٩٣ :
أربعة دراهم فتصدق
بدرهم ليلا وبدرهم نهارا وبدرهم سرا وبدرهم علانية فانزل فيه : (الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٤ :
فيها ، فعيشك قصير ، وخطرك يسير ، وملكك حقير) وقال : (والله لدنياكم هذه اهون في
عيني من عراق خنزير في يد
الصفحه ٣٠٧ :
في كفاية الطالب عن ابن عباس ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال لعلي (من سبك فقد سبني ومن سبني
الصفحه ٣٤٣ : وصار كالفرس الأشقر ان تقدم عقر وان تأخر نحر حتى
قال في ذلك كله سهل بن حنيف الأنصاري رحمهالله
الصفحه ٣٤٩ :
مزاحم المنقري
وكان عند ابن أبي الحديد ثقة ثبتا في الحديث (١) فاعطى قول معاوية ان مخالفته لعلي
الصفحه ٣٥٠ : من العقل والنقل ، فلذلك حملنا الألفاظ الواردة في صدور المعاصي منهم على
ترك الأولى وفعل المرجوح وما
الصفحه ٣٦٦ : ، فان قيل : ان
الحديث دال على ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اخفى ذلك القول في علي خوفا من القول
الصفحه ٣٨٦ :
غير علي (عليهالسلام).
واخرج الطبراني في
الأوسط عن أمّ سلمة قالت سمعت رسول الله
الصفحه ٣٩١ : (٢).
روى مشهورا في
قوله تعالى : (رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
الصفحه ٤٠٧ : بكتاب الله ، والفقه في دين الله وغير ذلك مما
اشتمل عليه الخبر ، فلم يعرجوا ولا واحد منهم على قبول ذلك
الصفحه ٤٠٩ :
يأخذ الوالهة العجول مع ما في نفسه من الحزن لوفاة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فكنت اتردد الى بني
الصفحه ٤٢٩ : ) اذ ردوا نصه لتلك الشبهة المرتكزة في نفوسهم وكان يتجه
لمعاوية عند اهل الشام واكثر اهل العراق ان يجيبه
الصفحه ٤٣٤ :
على وصيه باطل ،
لأن أبا بكر قد تآمر في هذه الواقعة على من امره رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٤٧ : في الدين المقتضية
لمحو شريعة سيد المرسلين ، وكان الواجب على القوشجي واهل مذهبه اذ جوزوا لعمر
الاجتهاد