الصفحه ٢٩٢ : الحديد في اشعاره (١) فانهزموا باجمعهم ولم يبق مع النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إلا تسعة من بني هاشم
الصفحه ٣٢٠ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وقد صح عندكم انه احتاج الى سفرة في وقت سفره معه (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : يمدح احدا الا بما فيه من
الخير وبما عمل من الأعمال الصالحة وانما وضعه القوم ليناقضوا به اقوال النبي
الصفحه ٣٤٨ : ورعاع الناس واهل الأطماع في الدنيا قلدوهم في ذلك واتبعوهم على
غير بصيرة ، فتراهم يروون النص الصريح
الصفحه ٣٥٢ :
جاهلية) (١).
وأما قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعلي اخي فهو كثير في الأحاديث المتقدمة
الصفحه ٣٦٣ : أجاد وأتى من فضل امير المؤمنين ببعض ما يجب ان
يقال فيه ، ومن الطف الأشياء واطرفها معتزلي يقول في على
الصفحه ٣٨٩ :
نصره واخذل من
خذله) قال الربيع بن انس : نزلت الآية في المسير في حجة الوداع (١) قال علي بن ابراهيم
الصفحه ٤١٩ :
لذكر النص؟ وأي
فائدة في ايراده وتعداده؟ وهل هو في ذلك الا كرجل يدعى قبل اخر حقا وله على صحة
دعواه
الصفحه ٤٣٨ :
عن ذمته من مالهم
شيئا بغير اذنهم ولم ينقل انه استأذنهم في ذلك فاذنوا له ففعل ثم على تقدير جواز
ذلك
الصفحه ٤٤٤ :
القولين يعتمد
والى ايهما يرجع او انه مخلط لا يقف على حد ولا يرجع الى قول معين يقول في كل موضع
ما
الصفحه ٤٤٦ : الأخبار في
ذلك مثل قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ايها الناس لا نبي بعدي ولا سنة بعد سنتي) والمراد انه
الصفحه ٤٥٣ : بن مالك فان امير المؤمنين
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) حين استنشد الناس في الرحبة ايهم سمع رسول الله
الصفحه ٤٧٢ :
رد واحد منهم
بيعته الى ان جاءتهم عائشة وطلحة والزبير فتنوهم عن دينهم وادخلوهم في الضلالة
وزينوا
الصفحه ٥٦٤ :
عليه وآله وسلم)
في مرضه الذي مات فيه بالصلاة الأولى فلم يستطع ان يقوم من شدة المرض فقال له : (قل
الصفحه ٥٨٨ :
الحديث (١) والأمر فيه كالأول فانه اثبت للحسن والحسين الامامة ، فان
كان من حيث البيعة لهما فلم تجر