الصفحه ٦٩ : لم يكن يحفظ القرآن جميعه في عصر النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من الصّحابة الّا عليّ بن ابي طالب
الصفحه ٨٤ :
لكان المراد اما
معرفة احكامه او العمل به او معرفة انّه كتاب الله وان ما فيه من الاحكام عن الله
وهو
الصفحه ١٠٢ :
الحسين البصري ، (١) واصحابنا رضوان الله عليهم لا يختلفون في قدرة المعصوم على
المعصية لكنه لا
الصفحه ١٢١ : وغيرها
من الأمراض المنفّرة والمسقطة لمحل الامام من القلوب كل ذلك لمنافاتها منصبه
واحتمال وقوعه في المعصية
الصفحه ١٥٥ :
دلت الآية على نفي
الخيرة للخلق مطلقا في الخلق والحكم فليس لهم ان يثبتوا حكما ولا ينفوا حكما من
قبل
الصفحه ١٦٨ :
والمقداد بن الاسود وامثال هذين وسعد بن ابي وقاص في رواية كلهم اشاروا على عبد
الرحمن بمبايعة علي بن ابي طالب
الصفحه ٢٠٠ : ) : أكنت اترك رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ميتا في بيته لا اجهزه واخرج الى الناس انازعهم في سلطانه
الصفحه ٢١٨ : بمعنى
المعادل ، وهو أيضا نفس الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنهما في الأصل نور واحد يدل على ذلك صريحا
الصفحه ٢٢٢ : في لفظ
الامام ، وقول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيه مخبرا عن الله في حق علي (غير اني مختصه بشي
الصفحه ٢٣٠ : وتبين ان الآية نص في إمامة امير المؤمنين بلا ريب.
ومن السنة خبر
الغدير الذي ملأ الأسماع وطبق البقاع
الصفحه ٢٣٩ :
التواتر وهو كونه
خبر جماعة يفيد بنفسه القطع موجود فيه لكثرة طرقه واقرار الصحابة به من موافقي علي
الصفحه ٢٤٧ : ترى انه اراد تهنئته بان
ناصر المؤمنين الذي يشاركه فيه جميعهم كما تدعون؟ بل هنأه بالخلافة والإمامة بلا
الصفحه ٢٥٣ :
الحديث كما ترى
بان القوم كانوا مبغضين لعلي (عليهالسلام) في حياة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لكان له ذلك اللواء ، وقوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في آخر الحديث : (انك تدعى اذا دعيت) الخ
الصفحه ٢٨٦ : يرد عليه احد قوله مع انهم كانوا يردون عليه في اقل
شيء مما يمكنهم الرد فيه ولو من جهة الشبهة أو الجهالة