الصفحه ٢٤٤ : صارفة عنه وهي دليل متبع ، ومع هذا كله فان خروج اولى في الآية عن معنى
الأحقية الى معنى المتابعة غير مسلم
الصفحه ٢٤٨ :
نقول ان عليّا
واصحابه الاخيار ما زالوا على العمل بذلك النص في سرهم وان لم يتمكنوا من اظهاره
في
الصفحه ٢٦٧ : بسيد
المؤمنين ، وامام المتقين) ومنه ما رواه ابن ابي الحديد عن الحافظ ابي نعيم في
الحلية من قول النبي
الصفحه ٢٨٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حين بعثه الى اليمن قاضيا : (اللهم اهد قلبه وثبت لسانه)
قال : (فما شككت بعدها في قضاء بين اثنين
الصفحه ٣٠٩ : في فضائل عثمان ومناقبه لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصّلات والكساء
والحباء والقطائع ، ويفيضه في
الصفحه ٣٣٤ :
وآله وسلم) منافية
لدعواه الإجماع في مسألة نصب الامام علي ان إمامة ابي بكر برأي الصحابة لا بالنص
الصفحه ٣٧٩ : من كتب الموافقين له في انكار النص على امير
المؤمنين والمشاركين له في تقديم غيره عليه ومن رواياتهم
الصفحه ٦٤٤ : ظهوره الى حين وفاته كثيرة ، وهي
مذكورة في محالها كغيبة الصدوق وغيبة النعماني وغيبة شيخ الطائفة وغيرها من
الصفحه ٦٤٧ :
تثبت العصمة.
الثاني
ان الآية وردت
مورد المدح ولا مدح في مطلوبية اجتناب الذنوب وانما المدح في
الصفحه ٦٥٤ :
فدعا النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) نصارى نجران الى المباهلة فوعدوه في غد فلما اصبحوا جاءوا
الى
الصفحه ٦٦٠ :
بشيء من الدلالات
على دخول العباس وبنيه في الآية ، ولسنا نخرج العباس وبنيه وباقي بني عبد المطلب
من
الصفحه ٦٦٢ : ، ولو وجدت شبهة تتعلق بها في دخولها
في الآية وتصول بها على الطهارة لسارعت إليها وسبقت في انتهاز فرصتها
الصفحه ١٦ : المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين بالإمامة ،
معتصما بالله ومتوكلا عليه في الاسعاف ، والاعانة على ما طلبت
الصفحه ٦٥ :
الشّبهة ، ولذا
انا نمنع اجتماع الامة على الخطأ في مثل وجوب الصّلوات الخمس وعدد ركعاتها ومقادير
نصب
الصفحه ٦٦ :
انزل الله عذره وعذر غيره في الكتاب بقوله عزوجل : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ