الصفحه ٣٦٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم يقل فيه مقدار ما هو حقه من المنزلة الرفيعة عند الله
تعالى : ولم يبين من كراماته حقيقة ما له من
الصفحه ٣٧٦ :
الى ما وصفه الله
به في هذا الكتاب مما لا يوازن به وصف ولا يبلغه الا الأنبياء المرسلون ، وهو ادل
الصفحه ٤١٦ :
عليه وآله وسلم)
بأبي بكر وخلوته معه في الغار مما يوجب له خلافته فعلي اولى منه بذلك لأن النبي
الصفحه ٤٢٧ : ) كانت معلومة عند العباس واراد بالبيعة توكيدها ودفع
الاختلاف فيها ، او لأنه خاف ان يسبق سابق بالبيعة
الصفحه ٥٥٦ :
الله عليه وآله
وسلم) قد امر أبا بكر بالنفوذ كغيره في جيش اسامة ونهاهم عن تأخير المسير ، وحثهم
على
الصفحه ٥٦ :
الْكِتابِ
مِنْ شَيْءٍ) (١) وما اشبهها من الآيات وكلّها ظاهرة غاية الظّهور في ان لكل
امر وفعل حدا
الصفحه ٧٧ :
من لم يقبل ما طلبوا منه من موافقتهم ، ومن اتهموه بتبعية الامام من المسلمين ،
فكان اختلافهم في
الصفحه ١٠٩ : عند الخصوم فيجب ان يكون في المجمعين من لا يخطئ في الحكم لتثبت بوجوده في
المجمعين حجّيّة الاجماع ويجب
الصفحه ١٢٠ :
السّهو من
الأنبياء على الوجه المذكور ، حتى قال محمّد بن الحسن انّ أول درجة في الغلو نفي
السّهو عن
الصفحه ١٢٤ : ذكرها الله تعالى في كتابه لنبيه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ
الصفحه ١٢٩ : اجابهم به : (لأن طعنتم على في تأميري اسامة فقد طعنتم في تأميري اباه من قبله
وايم الله انه كان لخليقا
الصفحه ١٣٠ : منه لم يزل امرهم في
سفال الى يوم القيامة) (١) وفي رواية اخرى (من تقدم قوما وفيهم من هو أعلم منه كبه
الصفحه ١٤٥ :
المسألة
الرابعة (١)
في طريق الامامة وقد اختلف الناس
في ذلك فذهب اصحابنا الامامية الي ان الامام يجب
الصفحه ١٨٢ :
فاذا تقرر ذلك
وانتقش معناه في صحيفة قلبك فاعلم انه قد ورد عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) النصّ
الصفحه ١٨٨ :
يصلح للتبليغ عنه
أحكام الشريعة وعهود المعاهدين غيره فهو القائم مقامه في حياته فيجب أن يكون
خليفته