الصفحه ٣٢١ :
بأربعة دراهم ليلا
ونهارا وسرا وعلانية (١) وجاد بقوته وقوت عياله ثلاث ليال (٢) فانزل الله في كل من
الصفحه ٣٤٢ :
نفهم لفظا في
الإمامة والخلافة اصرح من لفظ الامام والخليفة وما رادفهما مما رقمناه ورسمناه حتى
الصفحه ٤١٧ :
وان عليا كان
اخلق بالأمر
وكان هوانا في
علي وانه
لأهل لها يا
عمرو من حيث لا
الصفحه ٤٤١ :
الله عليه وآله)
بالرأي وهل ترى يعتقد في نفسه انه اوثق في دين الله من النبي
الصفحه ٤٧٠ :
ببيعته يوم بويع
بعد قتل عثمان ما تواتر في الكتب نقله ، وقيلت الأشعار الكثيرة في السرور ببيعته ،
بل
الصفحه ٤٩٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في مقعد صدق عند مليك مقتد ، الا تراه يقول لعمر حين الزمه
ببيعة أبي بكر : اشدد له اليوم امره ليرده
الصفحه ٥٩٠ : وما رواه أيضا عن احمد بن حنبل من قول
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (اني قائل لكم قولا غير محاب فيه
الصفحه ٥٩٤ :
التكليف وهو
يستلزم المشقة ولا مشقة في المودة بعد حصولها ، وانما المشقة في تركها فلا فائدة
في
الصفحه ٥٩٥ :
افادة ايجاب
الطاعة وانما ذكرنا ما ذكرنا لبيان ان المودة في الآية لا يصح جعلها بمعنى الحالة
الصفحه ٦٠ : الأمر بعد الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومن الله أيضا فأيّ فائدة على هذا في الردّ إليهم عند
التنازع
الصفحه ١٣٥ :
المنازعين لهما في
امور كثيرة قد مر بعضها لخلوه عن ذكر شيء منها مع احتياجهم إليها لأن حديثا منها
الصفحه ٢٠٧ : ، وعائشة متهمة في علي (عليهالسلام) وكيف تقر له بالوصية وهي تعيبه وتذمه وهي في الغاية
القصوى من البغض له
الصفحه ٣١٣ : امر معروف لا
يحتاج الى الاكثار من شواهده فيكون الخبر حجة لنا لا علينا.
ومنها في أبي بكر وعمر هما
الصفحه ٣٤٧ : وطرقتها لهم والنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حي ، ولم وافقتهم وشاركتهم في مخالفة النبي
الصفحه ٣٥٧ :
وقال ابن ابي
الحديد قال محمد بن اسحاق في كتاب المغازي لم يعلم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم