الصفحه ٢٣ :
ثم ان الامامة
تجامع النبوة فان كل نبي امام ، وقد تكون مجرّدة عن النبوة كامامة الأئمة في هذه
الأمة
الصفحه ٨٢ :
بِإِمامِهِمْ) (١) فانّه صريح في انّ لكل اناس إماما ، وإضافته الى ضميرهم
يدل على تغيّره بتغيّرهم
الصفحه ١٢٦ :
قول ذلك العالم
الثقة المجرب ، ونجزم بتوجه العقل الى تجهيله في ذلك ولومه وعذله على ترجيحه خبر
ذلك
الصفحه ٢٨٣ :
الحامل (١) ، وفي المرأة التي وضعت لستة اشهر (٢) وحكمه في قضية الأرغفة (٣) ، وفيمن حلف لا يحل قيد
الصفحه ٣٦٤ : على من لم يكن فيه خصلة من تلك الخصال ، وهذا
ينافي ما قاله ابن ابي الحديد من جواز جعله سوقة يحكم عليه
الصفحه ٧٦ : والخوف على النّفس وعدم القدرة على دفع العدو عنها
كما مر ذكره في قضيّة عمّار الى غير ذلك ممّا ورد في
الصفحه ١٩٥ : بمعنى الرئاسة في غير الأحكام الشرعية التي هي
احكام الدين فغير معروفة عند احد من الصحابة ولا من الفقها
الصفحه ٤٥٠ : المصاحف بالنار ونفى أبا
ذر الى الربذة واثر اهل بيته باموال الفيء ومنع خيار الصحابة منها الى غير ذلك من
الصفحه ٥٧٩ :
الخامس
قوله : (فويل
للمكذبين من امتي) الخ فانه صريح في ان من كذب بامامتهم فقد استحق الويل وقطع صلة
الصفحه ٢٠ :
وبعبارة اخرى : لو
كان في عصر واحد إمامان واجبا الطاعة فامر احدهما بشيء ونهى الآخر عنه فاما ان يجب
الصفحه ٦٧ :
زال الخوف على
الشيعة موجودا في وقت ظهور ائمتهم ولم يذهب شدة الخوف عنهم ويحصل لهم بعض الأمن في
الصفحه ٨٠ : كيف والله تعالى يقول : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٨٧ :
الكليني بسنده عن
بريد قال سمعت أبا جعفر (عليهالسلام) يقول في قول الله تبارك وتعالى : (أَوَمَنْ
الصفحه ١١٥ :
لانّهم إذا سمعوا
أنّ الله توعّد نبيّه الكريم مع ما نوّه باسمه في القرآن الحكيم باحباط عمله إن
أشرك
الصفحه ٢٥٤ :
تظن بالنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لو رآهم حين اخرجوا عليا (عليهالسلام) على تلك الحال في ذل