الصفحه ٥٠١ : يا بني هاشم إلا غشّا في أمر قريش لا يزول ، وحقدا عليها لا يحول ، فقال
ابن عباس : مهلا يا امير
الصفحه ٥٨٤ :
وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً) (١) فجمع في اللفظ بين صلاة الله وهي الرحمة وبين صلاة
الملائكة وهي
الصفحه ٤٤٥ :
باجتهادهم ، لكن
الاجتهاد في مقابلة النص في جميع الأمور غير مقبول ، لكن الأشعري المذكور يقبله
منهم
الصفحه ٦٠٠ : العلم خاصة ، لما بيناه في لفظ الوصية لأن الكلام يقتضي اختصاصهم
بالوراثة دون سائر الأمة وعدم مشاركة احدهم
الصفحه ٤٨٨ : عنده الذي
كانت حاله عنده معلومة كأبي هريرة الدوسي وانس بن مالك الأنصاري يحكم الأمراء في
دمه وعرضه ونفسه
الصفحه ٥٦١ : : (انصرفوا فان تكن لي حاجة بعثت
إليكم) قول من عنده ضجر وغضب باطن لحضورهما وتهمة للنساء في استدعائهما فكيف
الصفحه ٤٤٣ : مخالفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وجعل العلة في جوازها الاجتهاد مع ان رأس القوم الذين
خالفوا تلك
الصفحه ٢٥٥ : من موسى كذب من زعم انه يحبني
وهو يبغضك) في خبر رواه في الخصائص (١) وكثير من الناس يرويه (انت مني
الصفحه ١٨٤ :
وقرابته لرسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ثابتة بالنسب واتباعه له مما لا يختلف فيه اثنان ولذا
الصفحه ١٩٦ :
منهما واجب الطاعة
على الثاني ، وهل سمعت ورأيت رجلا إماما لغيره في حال وذلك الغير امام لذلك الرجل
الصفحه ٣٥٨ :
شارعة في مسجد
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فقال يوما سدوا كل باب في المسجد الا باب علي فسدت
الصفحه ٦٦٧ :
هاهنا الى بعض.
فمنها قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في رواية الحافظ عن ابي بردة الأسلمي (ان
الصفحه ٥٩ :
الشرائع والدلائل
على توحيد الله تعالى ، ويحتمل أن يكون المبلّغ والمبيّن بفتح اللّام والياء في
الصفحه ٧٥ : ) (١) وغيرها والآيات الواردة في ذمّ المقلّدين لاسلافهم كلها
على كثرتها صريحة فيه ، وتعدادها يوجب التطويل فلنكتف
الصفحه ٣٠٠ : الله ما
سمعت شيئا حسنا الا وهذا من احسنه (١) ، فلا التفات حينئذ لتوقف ابن ابي الحديد في ذلك زاعما ان