الصفحه ٥٨ : وكلامها لا ينفي
ما أثبتناه فانتفى الخلاف عما نقول وآية التّبيين يحتمل فيها ما ذكر عن ابن عبّاس
أخيرا في
الصفحه ١٨٧ :
وعدم صلاحيته لذلك
المنصب وليس في ذلك خفاء ، ودعوى القوشجي في شرح التجريد ان النبي
الصفحه ١٣٧ : ما لم يكن شاكا في دينه أو مرتابا في يقينه (١)) كل ذلك رواه (٢) وروى أيضا ان عليا (عليهالسلام) كان
الصفحه ١٣٩ :
رجل ثاقب الرأي
ماضي العزيمة صرام للامور نافذ البصيرة عارف بانواع المصالح والمفاسد ، او يقدم في
الصفحه ١٥١ : بالنبوة
والنبوة عنده لا تكفي فيها العدالة لقوله ولا ينالها من عبد صنما وقتا ما فكان بعض
كلامه مناقضا لبعض
الصفحه ٢٤٩ : من كلامه لا من روايته فلا
يكون حجة أو لعلها رواية ليس صريحة كما يدعى وتدّعى والتأويل البعيد فيها ليس
الصفحه ٣٢٦ :
الكلام وتزوير البهتان بصيرا ، وأي جهل اعظم من جهل من يجعل رواية ابن العاص
المعروف بالفسق والكذب دليلا
الصفحه ٦١٥ :
المضمرات وصنف
محمد بن طلحة الشامي كتاب مطالب السئول في ذكرهم ونعتهم ، وصاحب كتاب الفصول
المهمة
الصفحه ٢٣٨ : والاقتداء به ، ومن معاداته مخالفته والعدول عنه
الى غيره لا النصرة والحلف في الموضعين ، ولا الخذلان
الصفحه ٣١٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أبا بكر خليلا من جهة الشرع والخليل على ما سمعت من معناه
، فالكلام جزما لو صح لكان قدحا فيه ولم
الصفحه ٣٩٣ :
أم الى تشوفت ،
هيهات هيهات قد طلقتك ثلاثا لا رجعة فيها ، فعمرك قصير ، وخطرك يسير ، وعيشك حقير
، اه
الصفحه ٤٦٥ : باساليب كلام العرب فضلا عن فاضل مدقق ان لفظ الغدر لا يستعمل الا في نقض
عهد متقدم ، وقد صرح بذلك الشهاب
الصفحه ٥٢٣ :
المعتزلة ، وذكر
عن النقيب المذكور اجوبة طويلة في دفع استبعاده من الصحابة مخالفة الرسول
الصفحه ٦٢٢ : افقه اهل المدينة يعوّل على
اخبار الآحاد (٢) انتهى. ما اردنا نقله من كلام المعتزلي وهو مصرح بما ذكرنا
في
الصفحه ٣٨ : الى الله تعالى على ان الاختيار في الامامة
سنبطله إن شاء الله تعالى في محل الكلام عليه بادلة واضحة