الصفحه ١١٦ : وتأخير وحذف واختصار كما هي عادته في
نقل كلام امير المؤمنين (عليهالسلام)
ففي العنوان الأول قال : «كتب علي
الصفحه ٤٤٢ :
ومنه : مخالفته النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حكم البلاد المفتوحة عنوة وتفصيل ذلك مذكور في كتب
الصفحه ٦٥١ : سابقه
من الكلام ولاحقه فان الضمائر فيه كلها مؤنثة واذا لم يؤنث الضمير وجب ان يفصل
الكلام عما قبله وعما
الصفحه ٣٩٨ : غيرهم من الصحابة غير عالم بذلك ، لأن الكلام يدل على ان امير المؤمنين كان
يجهر بذلك ولا يخفيه في جميع
الصفحه ٥٩٩ :
واخويه دون من
سواهم من الأمة كما يصرح بذلك قوله في اوّل الكلام : (لا يقاس بآل محمد من هذه
الأمة
الصفحه ٦٩٢ : باسره) فهو وان كان في الظاهر مشكلا من جهة جواز قتل الجماعة
بالواحد من غير دية ما زاد عن واحد والمعروف في
الصفحه ٤٥٧ : توهينها
وتهجينها خصوصا الصدر الأول وقد اعترف بذلك ابن ابي الحديد في صريح كلامه فانه لما
نقل حديث ذو الكلاع
الصفحه ١١٣ : ليس أنّه لا مخرج من هذا المحذور الذي يتضمّنه
كلام المجيب إلا باشتراط العصمة في الامام او لا يدري انا
الصفحه ٥٦٨ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بيومين ، فهذا حال صلاته وقد سمعت ما فيها من الكلام وبلغت
ان شاء الله تعالى في ابطالها غاية المرام
الصفحه ٤٨٣ : الخصم هذا الكلام (٣) وهو صريح أيضا في انه (عليهالسلام) كان مجبورا على بيعة ابي بكر مهددا بالقتل
الصفحه ٦٧٤ : الدين ، ولا
يختلفون فيه ، فهو بينهم شاهد صادق ، وصامت ناطق) (٢) وهذا الكلام يشير به الى نفسه وولده فانه
الصفحه ٤٧٨ : الاعتماد عليه بحصوله من
طريق خاصة دون اخرى كما حقق في الأصول ، ولا يدفع هذا السؤال حمل الكلام على علمه
بذلك
الصفحه ٢٤٣ : باستاذنا مثل به في المقام
القوشجي.
والجواب انا لا
ندري ما مرادهم من هذا العبارة المضطربة الألفاظ الزائلة
الصفحه ٢٣١ : من انفسهم) اما اختصارا او تدليسا أو استغناء بما بعدها في افادة
المراد لا لأنها غير موجودة في اصل كلام
الصفحه ٤٤٨ :
في أبي بكر (وخليفتي
في امتي) أليس قد كذب الكل بقوله المذكور ، وما زال هكذا بعض كلامه يكذب بعضا وقد