الصفحه ٤٦٩ : خلافه اذا كان المهاجرون والأنصار في طاعته مع ما
تمكن في قلوب الناس من هيبته واشتهر فيما بين العرب من
الصفحه ٦٣٩ : تَقْتِيلاً سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ
وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً) الخطبة
الصفحه ١٦٤ : لان معنى اختيار المسلمين هو اختيار اهل العلم
والرأي منهم في جميع بلاد الاسلام ، واقل ما يفهم من
الصفحه ١٧١ :
الاسلام النامي وفرعه السامي ، بالامام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد
وتوفير الفيء والصدقات
الصفحه ٣٨٢ : الْمَعارِجِ) (١).
قال في المناقب
مختصر مناقب الحافظ ابي عبد الله البلخي الشافعي وهو يذكر حديث مبيت علي
الصفحه ٥٠٥ :
عليه وآله وسلم)
إرادة ما لم يرده الله وهو الذي يقول الله فيه : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ
الصفحه ٥١٨ : يبدأ بانذارهم ، ويفتتح
دعوة الاسلام بدعائهم فقال : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (١) وأوجب
الصفحه ٥٣٨ : الكوفة ، واني لأول خلق الله الجم
في الاسلام بلجام كما تلجم الخيل ، فحبسه وحبس معه المختار بن ابي عبيدة
الصفحه ٧١٠ : صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام يوم الطائف.
٣٦٠
اختصاص النبي
بعلي في الحضر والسفر.
٣٦١
الصفحه ٧ :
يطمئن الى كثير
ممّا نقل فيه.
وليست لتلك
البداية نهاية إلّا أن يشاء الله تعالى فما زلنا نقاسي
الصفحه ٩٧ :
معارض فتعيّن
القول به والمصير إليه ، ولا بأس بنقل بعض الاخبار عن ائمتنا (عليهمالسلام) في هذا
الصفحه ٢٤٦ :
العموم في الشرط
المقتضى لعموم الجزاء لتناول القضية جميع الأشخاص والأوقات كما هو دأب الشرطية
الصفحه ٢٦٢ :
احق منك بمقامي
لقدمك في الإسلام ، وقربك مني ، وصهرك ، وعندك سيدة نساء العالمين ، وقبل ذلك ما
كان
الصفحه ٢٧٢ : ) (١).
ومنه قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (وانه ليس احد احق منك بمقامي لقدمك في الإسلام وقربك
مني
الصفحه ٤٩١ : المؤمنين ، ولا من خلق الصالحين ، فكيف يصدر من سيدهم ومقتداهم ومن هو اكثرهم
عناء في اظهار الدين ونصر الاسلام