الصفحه ٨٣ : العاملي في شرح الاربعين لفظ الحديثين هكذا (من مات ولم يعرف امام زمانه مات
ميتة جاهليّة) (١) مشعرا بالاتفاق
الصفحه ١١١ :
حرمة لهم في
الاسلام بالاجماع فكان معنى الآية أنّ من ظلم مسلما في ماله أو عرضه أو بدنه من
المسلمين
الصفحه ٢١٠ : يترك أموالا كثيرة ولا خلف اطفالا صغارا يحتاج الى
الايصاء في حفظ اموالهم والقيام بمصالحهم الى وصي يقوم
الصفحه ٣٤٤ : ، قال : يا عبد الله
عليك دماء البدن ان كتمتنيها هل بقي في نفسه شيء من امر الخلافة؟ قلت : نعم قال : أيزعم
الصفحه ٤٠١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حياته ويستحق بها خلافته بعد وفاته اهذا من الحق
والإنصاف؟ واين التقدم بالسن يوم براءة كيف ما
الصفحه ٦٥٠ :
طبت بيتا وطاب
اهلك اهلا
اهل بيت النبي
والاسلام
رحمة الله
الصفحه ٣٥ :
على عباده به ولأن
المكلف اذا علم بوجود امام في العالم يجوز ظهوره وتسلطه على الرعية فيعاقب العصاة
الصفحه ١٢٢ : اهل الاسلام فكان تكليفه اشق من غيره
فوجب ان يكون ثوابه اكثر لانّ كثرة المشقة في التكليف توجب الاكثريّة
الصفحه ٢٨٥ :
قاتلي) (١) وعفا عن مروان يوم الجمل مع شدة عداوته له وقوله فيه : (ستلقى
الأمة منه ومن ولده يوما
الصفحه ٤٦١ : الاسلام وكثر الداخلون فيه ، ورغبوا في التدين
به ، وضرب بجرانه وشدت قواعد اركانه ، ولو لا ذلك كله لأعفوا
الصفحه ٥١٢ :
ولم نره طعن في
صحة الرواية بمخالفة العادة ، وبما فيها من الجرأة العظيمة على عمر.
وروى أيضا ان
الصفحه ٥٥٣ :
ضررا من انكار
الجميع ، فهو قد ترك قتالهم ارتكابا لأقل الضررين في الدين كما هو الواجب فيما اذا
الصفحه ١٤٢ :
وآله وسلم).
الثاني
ان القرابة
بمفردها غير كافية في استحقاق منزلة النبي (ص) بل تحتاج الى ان ينضم
الصفحه ٣٧١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في صعاب الأمور ، وخوضه دونه غمرات الحروب والذي لا فتى في
نصرة الدين وجهاد المشركين واعزاز الاسلام
الصفحه ٤٦٨ : ، ولا متهتكا في دينه
معروفا بالهزل في الاسلام كأبي هريرة والمغيرة بن شعبة وامثالهما الا ولوه ولاية
ونال