الصفحه ١٦٠ :
يكون عادلا في الاحكام الشرعية جميعها فلو تعدى حكم الله في شيء من الاحكام لكان
مفسدا مبتدعا مفتريا للكذب
الصفحه ١٧٣ : من مخزون علمه وحكمه ما لا يؤتيه غيرهم فيكون علمهم فوق علم
اهل زمانهم في قوله جل وتعالى (أَفَمَنْ
الصفحه ١٩٧ :
قد كذب الخبر
الصحيح عنده وابطل ما حكم به ، فليختر عز الدين عبد الحميد من هذين الوجهين ما
يريد يكفه
الصفحه ٢٧٥ :
ابن ابي الحديد في
شأن علي (عليهالسلام) وحكمه في ذلك حكم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنه
الصفحه ٢٨٣ :
الحامل (١) ، وفي المرأة التي وضعت لستة اشهر (٢) وحكمه في قضية الأرغفة (٣) ، وفيمن حلف لا يحل قيد
الصفحه ٢٩٧ :
تعداده ، وانما
تفرق الناس عنه الى اعدائه لاقتصاره على حكم الشريعة ، وتقيده بالسنة ، وتركه
العمل
الصفحه ٣٢٤ : كسر نفسه باطل لأن الأفضلية حكم من
الأحكام لا يجوز اخفاؤه ، ونعمة من نعم الله يجب اظهارها ولا يجوز
الصفحه ٣٩٢ : خصال على حلمه اذا غضب وعلى صدقه اذا قال وعلى عدله اذا حكم (٣).
وروى مشهورا أن
معاوية قال لضرار بن
الصفحه ٣٩٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فقرر حكمه وامضى قضاءه (١) قال بعض العامة : هناك قال النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأصحابه
الصفحه ٤١١ : آرائهم ورد النصوص
بها وعدم التفاتهم الى حكم الشرع اذا خالف ما يريدون ، واذا كان القوم على هذه
لحال فما
الصفحه ٤٦٣ : الى
دينه فاجابوه وانتصر بهم على عدوه بمجرد زلة أو خطيئة او مخالفة له في حكم ، وهذا
ليس من خلق الأنبيا
الصفحه ٥٤٥ : والنهي عن المنكر واجب؟ فاذ حكمتم بضلالهم لزمكم الحكم
بخطإ علي (عليهالسلام) في ترك جهادهم ، وعدوله عن
الصفحه ٥٤٨ : الشام لم يريدوا حكمها
وانما رفعوها خديعة وذلك لمخالفة جماعة كثيرة من اصحابه امره بالمضي في الجهاد
وطلبهم
الصفحه ٦٠٢ : شجرة النبوة ، ومحط الرسالة ، ومختلف الملائكة ، ومعادن العلم ،
وينابيع الحكم ، ناصرنا ومحبنا ينتظر
الصفحه ٦٣٦ : الاسفار الى بغداد وحلب ودمشق وتوفي بها سنة ٣٣٩ ويلقب بالمعلم
الثاني له كتب في الفلسفة والحكمة تخرج بها