الصفحه ٣٥٦ : لصاحبنا الفراش أليس
في تركه ذكر ذلك والأعراض عنه دليل واضح على ان قصد القوم صرف الأمر منه الى غيره
واخفا
الصفحه ٤٦٤ :
يقتل موسى منهم
احدا ولا دعا عليه بالهلاك ، وحال النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الرأفة والحلم
الصفحه ٤٨٠ : » (١) وهو صريح في ان إمرة السابقين عليه جور وباطل ومنها قوله (عليهالسلام) : في خطبة رواها ابن ابي الحديد عن
الصفحه ٥٥٢ : ، اذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان
نبينا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فصارت الأمرة لغيرنا ، وصرنا سوقة
الصفحه ١٢٧ : الصحابة وأمر على من سواه الامراء وأمّره هو على
كل من كان من الصحابة في مواضع كثيرة وما ذاك إلا لأن عليا
الصفحه ٤٢٧ : الواضحة وقرائن
الأحوال فاراد السبق بمبايعة علي (عليهالسلام) ليستقر امره فلا تفيد بيعة غيره بعد ذلك في
الصفحه ١٠٦ : يلزم الاثم بترك النكير عليه ، او يخرج الأمر بالمعروف
والنّهي عن المنكر عن كونهما واجبين ، وكله باطل
الصفحه ١٢٨ : ، وهو عين مدعانا لانا ندّعي انه لا
يجوز تقديم أحد في امر على من هو أفضل منه فيه ، وأنت باعتراضك اعترفت
الصفحه ١٨٨ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أمر الأمراء من اصحابه على غير علي
الصفحه ٢٤٥ :
المراد منه انا
اتبع لاستاذنا كما لا يخفي على المتدبر ، ثم لو سلمنا حمل الولاية في الآية
والمثال
الصفحه ١٤ : علي بن عبد الله بن علي البحراني ألهمه الله تقواه واتاه هداه :
إن أمر الامامة والإمام ، مما شاع فيه بين
الصفحه ٤٧٧ :
المؤمنين (عليهالسلام) في الزمانين ، ولذا طلب الأعوان على حربهم من اوّل الأمر
فلم يجد فكف عن الحرب لفقد شرط
الصفحه ٥٦٨ : .
واعلم انه ليس
مرادنا من اقامة الدليل على بطلان ما ادعوا من كون صلاة الرجل عن امر رسول الله
الصفحه ١١٧ : ، ولو أنّه
قال انا لا اخاف على رأيي نقصا ولا على جسمي وهنا ولا اتخوّف عليك من حدوث أمر
يصدك عن الإقبال
الصفحه ٥٢٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليه ، وتعللوا مع اقرارهم بالنص في المبادرة الى عقد
الأمر لأبي بكر بخوف الفتنة ، ورجاء تداول