الصفحه ٥٨ : النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) هاب قومه في تبليغ أمر إلّا ولاية علي فانّه خاف منهم أن
يكذّبوه فيها
الصفحه ١٨٤ : الا العاقد او من هو قريب
منه في النسب كالأخ وابن العم فجرى الأمر في براءة على قاعدة العرب فلم يكن فيه
الصفحه ٣٩٥ : المبايعة لواحد منهما
وإبائهما التقدم عليه لأنه ثاني اثنين في الغار ولأن رسول الله امره بالصلاة وكلام
الصفحه ٤٠١ : له : أيضا أي امر من الأمور له فيه
تجربة تزيد على تجربة علي (عليهالسلام) أفي حرب أم في سلم أم في
الصفحه ٤٠٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) امر يستحق به الخلافة ، وان ذلك الأمر حقهم وحجتهم ، اخذها
غيرهم واحتج بها على الأنصار ، والواجب
الصفحه ٥٠٢ : ذلك على نفسه ، بل
قال لعمر : وقد علمت ذلك ، فأتى بقد المفيدة لتحقق الفعل ولا منصوص عليه الا علي
الصفحه ٥١٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيه ، ومنطوين على عدم اطاعته ان ولي الأمر كائنا ما كان
لبغض مقيم عليه في قلوبهم ، وحسد قديم له لا
الصفحه ٦٨٦ :
قالوا هلم فبايع والا جاهدناك فبايعت مستكرها وصبرت محتسبا فقال قائلهم : يا بن
ابي طالب انك على هذه الأمر
الصفحه ٨ :
بغيره ، أو لتفتتح به الاذاعات ، ثم يعقبه ما لا يرضي الله تعالى ، أو ليكون زخارف
تعلّق على الجدران ، او
الصفحه ٣٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ودفنه عن ذلك الأمر ، فاين اجماع الصحابة على المبادرة الى
نصب الامام واشتغال جميعهم به عن دفن
الصفحه ٤٢ :
احب إلينا ولا ارضى
عندنا منكم ، ولكنا نشفق فيما بعد هذا اليوم ونحذر ان يغلب على هذا الأمر من ليس
الصفحه ١٤٨ : وجوها من الادلة.
الاول
إنا بينا ان
الامام يجب ان يكون معصوما ، والعصمة امر خفي لا يطلع عليها في أي شخص
الصفحه ١٨٠ :
نص على علي (عليهالسلام) بالامامة صريحا يقطع العذر ويقيم الحجة وإنما كان هناك
تلويح لا تصريح
الصفحه ١٩٠ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) امره بالصلاة ولم يفد على قولهم عدالته فكيف يفيد أفضليته
وخلافته ، وأنى
الصفحه ٣٣٩ :
بالخلافة وبإمرة المؤمنين وامر المسلمين ان يسلموا عليه بذلك فسلموا عليه بها ،
وصرح لهم في كثير من المقامات