الصفحه ٧ : آلام تلك الفتن والمحن
ونتجرع مرارتها.
وعسيت أن تقول ـ كما
قال بعضهم ـ : إذا كان الأمر كذلك فلما ذا
الصفحه ٤٧٠ :
وليس لها الا
ابو حسن علي
أبا حسن فاشدد
بها كف حازم
فانك بالأمر
الذي تبتغي
الصفحه ٥٢٦ :
امر الخلافة فحملوهم على الرقاب ، وولوهم الولايات والأعمال ، ووفروهم في العطاء ،
وحثوا لهم الأموال حثوا
الصفحه ٣٤٠ : بالتسليم على علي (عليهالسلام) بالإمرة ، فانه وان كان صحيحا لكنك لم تروه (٣) وليس هذا مما يتوقف النص الصريح
الصفحه ٣٥ : ) (١) والله سبحانه قد فعل ما وجب في حكمته فاوجد الامام ودل
عليه وامر بطاعته بقوله : (أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٦٠ : الأمر بعد الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومن الله أيضا فأيّ فائدة على هذا في الردّ إليهم عند
التنازع
الصفحه ٢٣٦ : يكونوا سلموا عليه بالإمرة لكنهم قصدوا من اللفظ المذكور التسليم عليه
بها ، ولو لا ذلك لما كان لضحك علي
الصفحه ٤٧٢ : يتبين للناس في امر الامامة الرغوة من الصريح ، ويتضح لهم الظالم
والمظلوم ، ولكن اولئك افسدوا الأمر عليه
الصفحه ٥٨٣ : ملك الأمر والرئاسة في هذا الحديث وانما يدل على المجد والشرف
فيستفاد منه الأفضلية فقط ، لأن حمزة وجعفر
الصفحه ٤٩ : الكثيرة في نصب الامام فامر معلوم وكذلك ان حفظ النظام منوط به وبدونه
يختل أمر الدين وليس هذا محل النزاع
الصفحه ٥٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وبيّنه الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لوليّ الأمر أو لا فان كان الثّاني فلا فائدة عليه في
الصفحه ٤٣٢ : الرحمن : ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في مرض موته امر اسامة بن زيد على جيش فيه جلة المهاجرين
الصفحه ٥١٩ : احراهم ان وليها ان يحملهم على كتاب ربهم وسنة نبيهم
لصاحبك ، اما ان ولى الأمر حملهم على المحجة البيضا
الصفحه ٦٣٣ : امره ثم يظهر بعد ذلك الاستتار ، ويملك الممالك ويقهر
الدول ويمهد الأرض كما ورد في الخبر (١) فباطل غاية
الصفحه ٦ : على الكلام والجدل بل تخطّاه الى ما هو
أدهى وأمر فكم قامت من حروب ، وسفكت دماء ، وهتكت حرمات ، واستبيحت