الصفحه ٥٥ : تعالى على خلقه بدون مرشد مأمون
يبيّن للنّاس أمر الدّين وتزاح به علة المكلفين ويهدي العباد الى طريق
الصفحه ٧٩ : حَرَجٍ) (٤) وأيّ حرج اعظم من تكليف الانسان بما لا يعلمه ولا دليل له
عليه فيكون منفيّا بعموم الآية
الصفحه ٨١ :
بالسّنة وبرهة
بالقياس فاذا فعلوا ذلك فقد ضلّوا واضلوا) (١) انتهى قلت : والادلة على بطلان القياس
الصفحه ١٥٠ :
ساق ، وكذلك في
الفاطميين على ما قاله الزيدية ، اذ لا مانع من قيام فاطميين او اكثر بالسيف يدعون
الى
الصفحه ١٩٦ :
منهما واجب الطاعة
على الثاني ، وهل سمعت ورأيت رجلا إماما لغيره في حال وذلك الغير امام لذلك الرجل
الصفحه ٢٢٦ : ـ الى ان قال ـ ايها الناس اوصيكم بحب ذي قرباها اخي وابن عمي علي بن
ابي طالب) (١) الخبر والمحبة تستلزم
الصفحه ٣١٠ : لما رووها ولا تدينوا بها ، فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي (عليهالسلام) فازداد البلاء والفتنة
الصفحه ٣٢٤ : ) (٢) وأيضا ان المقام مقام اظهار الحجة لأنه اذ ذاك في مخاصمة
الأنصار ومخاصمة علي (عليهالسلام) في امر الخلافة
الصفحه ٣٦١ : الزبير وطلحة
فاخرجي معنا لعل الله يصلح هذا الأمر على أيدينا وبنا ، فقالت أم سلمة ، انك
بالأمس تحرضين على
الصفحه ٣٧٢ :
وسلم) بالتقديم في
كل شأنه ، والتفضيل على اقاربه واعوانه ، والمعدود عنده للنوائب والمدخر لكشف
الصفحه ٤٤٢ : الآذان حي على خير العمل قال القوشجي صعد يعني
عمر المنبر وقال ايها الناس ثلاث كن على عهد رسول الله
الصفحه ٤٨٤ : ، ومعاوية قد تأخر امره عن وقت قبض النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بسنين ، ومقتضى الجملة حصول الرجوع على
الصفحه ٥٨٨ :
الحديث (١) والأمر فيه كالأول فانه اثبت للحسن والحسين الامامة ، فان
كان من حيث البيعة لهما فلم تجر
الصفحه ٦٥٢ : الخطاب لها وحمل على
المجاز لتعينه فيه من الوجهين المذكورين فاحرى ان يكون كذلك في الوجه الثالث وليس
الأمر
الصفحه ٦٦٧ : الله قد عهد الي
في علي عهدا فقلت : يا رب بينه لي قال اسمع ان عليا راية الهدى) ـ الى ان قال ـ : (وهو