الصفحه ٥٠ : منصوب من الله تعالى ، فنصب الامام لذلك يكون واجبا عليه فالدليل ان لم يكن لنا
لم يكن علينا.
وأما ما ذهب
الصفحه ٨٠ :
بضروريّ لا يفيد العلم مع انّ حجّيته بدون دخول من لا يجوز الخطأ عليه في الاحكام
في جملة المجمعين غير ثابتة
الصفحه ١٢٥ : بهذا الامر
اقواهم عليه واعلمهم بامر الله فيه) (١) وقال في اخرى : (ان اولى الناس بالانبياء أعلمهم بما جا
الصفحه ١٦١ :
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) (١) فوقعت خيرته على الافسد وهو يظن
الصفحه ٢١٧ :
او لأبعثن إليكم
رجلا كنفسي يمضي فيكم امري يقتل المقاتلة ويسبي الذرية) قال ابو ذر فما راعني الا
برد
الصفحه ٢٦٢ : الولاية والولاية الأمرة ، فاما الامامية فتقول
اراد نص النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليه وعلى اولاده
الصفحه ٢٩٩ : (عليهالسلام) إليها في امر فجعلت تعتل عليه وطفقت تفضل عمر بن الخطاب
على عليّ (عليهالسلام) فقال لها ابن العباس
الصفحه ٣٣٣ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عن صاحب هذا الأمر من هو حتى لا ننازعه (١) هذا ودعواه الاجماع على استخلاف النبي (صلى الله عليه
الصفحه ٣٣٧ :
مسعود قال افرض
اهل المدينة واقضاها علي (عليهالسلام) (١) وروى الطبراني عن ابن عباس قال لما انزل
الصفحه ٤٣٧ :
المذكورات عند علي
(عليهالسلام) ولم يتصدق به وترك الحجرات عند الأزواج ، فكيف تترك تلك
وتؤخذ هذه
الصفحه ٤٩٥ : اختيارا ، وليس النزاع في انه سلم وكف ظاهرا عن طلب الأمر ،
وانما النزاع في انه رضى طوعا لا جبرا فقد سلم
الصفحه ٤٩٨ : ابي عبد الله محمد بن معمر عن ابي بن كعب قال : والله ما زالت هذه
الأمة مكبوبة على وجهها منذ قبض رسول
الصفحه ٦٠٣ :
زَكِيًّا) (١) وخاطبت سارة بما قصه الله قالوا : (أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
رَحْمَتُ اللهِ
الصفحه ٦٦٠ :
بشيء من الدلالات
على دخول العباس وبنيه في الآية ، ولسنا نخرج العباس وبنيه وباقي بني عبد المطلب
من
الصفحه ٦٧٥ :
اخطأ لما كان
دليلا لراية الحق ، ثم صرح بان هذا الأمر يصير من بعده لولده واحدا بعد واحد بقوله