الصفحه ١٠٩ : المناقب (لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله لا يضرهم من
خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتيهم أمر الله وهم على
الصفحه ١٥٩ : موالاته
ومعاداة اعدائه ، والنصيحة له ولزوم جماعته وهذا امر متفق عليه لا يحتاج الى
الاطالة فيه بنقل الادلة
الصفحه ٣٥٥ : ء لا يفضلهم غيرهم لقلنا
إنّ محنة علي أعظم لأنه قد روي ان اسحاق تلكأ لما امره ان يضطجع وبكى على نفسه وقد
الصفحه ٣٩٨ :
له بالنص عليه ،
وان ابن عباس قد علم ذلك وسمعه ، وان عمر قد علم ذلك ولم يخف عليه ، ولا يجوز ان
يكون
الصفحه ٤١٢ :
ترى ، ومن البين
الذي لا شك فيه أن أمير المؤمنين (عليهالسلام) كان عالما بذلك من شأنهم ومطلعا عليه
الصفحه ٤٤٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ظاهرا مع قوته ونفاذ امره كيف يبعد منه مخالفته في نصه على
امير المؤمنين وهو انما قال ما قال لأنه
الصفحه ٤٩٤ :
شمس؟ الى غير ذلك
مما يطول عده فمن هؤلاء العرب الذين أبوا ولاية علي عليهم بعد النبي
الصفحه ٦٩ : بشيء منه واقام عليه بيّنة قبلوه منه ومن لم يقم بيّنة على ما اتاهم به منه
ردّوه واتفق الخصوم على انّه
الصفحه ١٠٢ :
الحسين البصري ، (١) واصحابنا رضوان الله عليهم لا يختلفون في قدرة المعصوم على
المعصية لكنه لا
الصفحه ١٢٦ : الجاهل على خبر ذلك المطلع الثقة وتفويته حاجته لذلك ، وهذا أمر وجداني لا شك
فيه ، وما ذاك الّا لما ارتكز
الصفحه ٢٥٦ : دلالة الألفاظ دون ما يئول إليه امر الناس من سبق موت الخليفة على
من استخلفه ، فانا نعلم يقينا ان الرجل
الصفحه ٤٠٣ :
مذهبكم ، على ان
في قولهم : ان القوم بولاية ابي بكر وتركهم عليا (عليهالسلام) تركوا الأولى وقولهم
الصفحه ٤٣٠ : ) في دعواه النص ، وان المنصوص عليه فلان وفلان الى آخر من
يريد معاوية والكذب عند هؤلاء على الله ورسوله
الصفحه ٥١١ : لأن
عليا (عليهالسلام) كنى عمر ولم يسمه بالإمرة ، ولأن عمر مضى الى علي (عليهالسلام) والعادة ان يرسل
الصفحه ٦١٤ : محمد بن علي الباقر وامره ان
يقرأه عنه السلام ففعل (١) والقصة مشهورة عند مخالفينا ، وفضل هؤلاء الأئمة