الصفحه ٦٦ : ، وعدم تسليمهم إليه المقادة واختلافهم عليه وعصيانهم أمره ، هذا وهو خليفة
في النّاس فما ظنّك به في زمان
الصفحه ٧٤ : ) (٢) وهذه الآية والتي قبلها وما اشبههما من اوضح الادلّة على
بطلان الاجتهاد لنفيه في الاولى حكم من سواه ونهيه
الصفحه ١٢٤ : والفتوى وقسمة الفيء والاموال ،
متأنيا في الامر وفيما يردّ عليه من الوقائع والحوادث ومحاورة الخصوم لأنه
الصفحه ٤١٧ :
وان عليا كان
اخلق بالأمر
وكان هوانا في
علي وانه
لأهل لها يا
عمرو من حيث لا
الصفحه ٤٣٣ : للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ولم تمض من المدة ما يحتمل فيه شبهة كنسخ وغيره ، وكل ذلك
لغرض الأمرة وطلب
الصفحه ٦٠٠ : جَعَلْناكَ خَلِيفَةً
فِي الْأَرْضِ) (٢) فاي مقام اشرف وأعلى من مقام يمن الله على انبيائه الكرام
بجعلهم من
الصفحه ٢٨٧ :
وقول عبد الله بن
أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب :
وان ولي الأمر
بعد محمد
الصفحه ٤٥٩ : لهب نار حسد قديم ، ومتولد من أصل وجد مقيم فكان الأمر كما قال ابو تمام حبيب
بن اوس الطائي.
واذا
الصفحه ٦٥٥ : عليا فاطمة وامر رضوان خازن الجنان فهز
شجرة طوبى فحملت رقاقا يعني صكاكا بعدد محبي اهل بيتي ، وانشأ تحتها
الصفحه ٥٥٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عن قتال اهل مكة ، وامره بالصلح لوجود رجال مؤمنين ونساء
مؤمنات قد اخفوا ايمانهم فلم يتميزوا من
الصفحه ١٨٩ :
عليه وحصل التناقض
في القول ، وابن ابي الحديد مصدق لقول الحسن غير طاعن فيه ، فاثباته لرواية
محدثيهم
الصفحه ٤٦٧ :
احسن هذه الحديقة؟
فقال : (ان حديقتك في الجنة احسن منها) حتى مررنا بسبع حدائق يقول على ما قاله
الصفحه ٢٧٩ : على الأمة ، وهذا امر شائع معلوم ،
على ان المعتزلي مقر بذلك وبه معترف حتى انه قال في دعوة علي
الصفحه ٤٥٨ : ، وعلى التغطية الا بهجة وسفورا ، وعلى الأخماد الا توقدا ونورا ، فجاء
الأمر على خلاف ما حاولوا ، واقتضت
الصفحه ١٠٧ :
ويقيم عليه دليلا
وغير ذلك من اللّوازم المذكورة في الدّليل مع مباشرة الامام المعصية وهو لم يقم
على