الصفحه ٥٠٥ : التكاليف فهي الأمر بالشيء من حيث المحبوبية وتقابلها الكراهة وهي
النهي عن الشيء من حيث المبغوضية ، وعليها
الصفحه ٥٤٣ :
هذا لعاب رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وقوله (عليهالسلام) احق الناس بهذا الأمر اقواهم عليه
الصفحه ٥٥٨ : عنده باب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وهو مغلق ، وعلي (عليهالسلام) وبعض بني هاشم مشتغلون باعداد
الصفحه ٥٦٢ :
والعناد وعملوا بما دل من اخبارهم على صحة قولنا اذن لارتفع الخلاف ، وحصل
الايتلاف فانها كثيرة ومخالفها ضعيف
الصفحه ٥٨٢ : العبد سيده
، وسمى الزوج سيدا للمرأة لأنه يملك امرها ، ثم استعمل اللفظ في المجد والشرف ، كل
ذا نص عليه
الصفحه ٦٨٤ :
مصر وقتل محمد بن
ابي بكر فقال : (اما بعد فان الله بعث محمدا نذيرا للعالمين وامينا على التنزيل
الصفحه ٤٠ : خروج
الأمر من ايديهم وولاية الأنصار عليهم ، ولم يكن احد الفريقين طلب بما اراد امرا
دينيا ولا وجها شرعيا
الصفحه ١٢٣ : ترد إليه الامّة الامر عند
التنازع فيرفع عنهم الاختلاف بيانه كما دلت عليه آية : (وَلَوْ رَدُّوهُ
إِلَى
الصفحه ١٥٨ :
بغير حجة من الله
كاذب على الله وعلى رسوله ومفتر عليهما الكذب فيكون مستحقا للعن ومستوجبا للبعد من
الصفحه ١٦٧ : : أفكل المسلمين اوسعتهم مشورة ورضا» فقال «ابو بكر «فقد كنت
قلت لك انك اقوى على هذا الامر مني لكنك غلبتني
الصفحه ٤٤٦ : بين كل ذلك فيبلغ الأمر
الى الكفر فلا لوم بعد ذلك على الكفار الذين اداهم اجتهادهم الى تكذيب النبي
الصفحه ٥٠٨ :
حداثة السن وحبه
بني عبد المطلب (١) وهو صريح في المطلوب لأنّ اولوية (عليهالسلام) بالأمر لا يعلم
الصفحه ٥٥٠ : له وواقف متردد بين الأمرين ، الا ان الأكثر يكونون على تصويبه كما جرى له في
ايام خلافته ليسرع الى
الصفحه ٤١ : : نحن الأمراء وانتم الوزراء والأمر بيننا نصفان كشق الأبلمة (١) فبويع (٢).
وروى الطبري في
التاريخ حديثا
الصفحه ٥٦ :
الْكِتابِ
مِنْ شَيْءٍ) (١) وما اشبهها من الآيات وكلّها ظاهرة غاية الظّهور في ان لكل
امر وفعل حدا