الصفحه ٥٦١ : الحرص من هذا الاستعفاء والاستقالة؟ وهذا يوهم صحة ما تقوله
الشيعة من ان صلاة ابي بكر كانت عن امر عائشة
الصفحه ٣٤ : القبيح
وحاث على الطاعة ، وهو عبارة عن امر ونهي وانه لا يخرجه عن اللطفية عدم عمل
المكلفين بمقتضاه
الصفحه ١١٢ : انّ غاية الامر ثبوت التّنافي بين الظلم
والامامة ، فانّه يتضمن انّ الامام كلما ظلم زالت إمامته ، وعلى
الصفحه ١٦٩ : الجامع يوم الجمعة في بدء مقدمنا فاداروا امر الامامة وذكروا اختلاف
الناس فيها فدخلت على سيدي (عليهالسلام
الصفحه ٢١١ :
يزيد المعنى وضوحا
في أن المراد بالوصي هو القائم مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في جميع أمره
الصفحه ٢١٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، «عهد إلينا ان نقاتل مع علي (عليهالسلام) الناكثين والقاسطين والمارقين» (١) ولا نجد احدا قال ان
الصفحه ٢١٦ : يجب له السمع والطاعة على المكلفين ، وانما
ذلك لولي الأمر خاصة ، ويستفاد من الخبر أن من لم يقتد بعلي
الصفحه ٢٧٣ :
عليه وآله وسلم)
تقتضي التقديم والأحقية بمقامه ، ويوازرها في هذه الدلالة قوله تعالى : (وَأُولُوا
الصفحه ٢٨٨ : علي (عليهالسلام) شاذ لا يعتد به (٣) انتهى ولأجل اشتهار الأمر لم نحتج فيه الى ذكر ما رواه
الخصوم جميعه
الصفحه ٢٩٨ : الناس في القسمة ، ولما أشير عليه بتفضيل بعض الناس على بعض في ذلك
لاصلاح أمر دنياه وتقوية سلطانه ابى ذلك
الصفحه ٣١٦ : (صلى الله عليه وآله وسلم) عليا أخا فلو صلح ابو بكر لخلة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لصلح لأخوته
الصفحه ٣٨٩ :
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) في علي (عليهالسلام) امر النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان يبلغ فيه فاخذ
الصفحه ٤٦٢ :
فقال : (اولئك العصاة) يكررها ثلاثا رواه
مسلم في صحيحه أيضا (١) وكثير من ذلك وكما جرأت اولئك على خلاف
الصفحه ٤٨٣ : من عمر ولا عثمان
بارغب في الخلافة من ابي بكر ولا باقوى على ذلك منه ، والأمر واضح ، فبطل ما قال
ابن
الصفحه ٤٨٧ : ابنين من ظهره حنوا
عليهما ، ومحبة لهما ، ويعدل عنه في الإمرة بعده ولا ينص عليه ولا يستخلفه فيحقن
دمه ودم