الصفحه ٥٦٧ :
على الحال
المذكورة على ان في نفسه غضبا شديدا من فعل الرجل ومن امره لتقدم.
واما
الثالث فهو أيضا
الصفحه ٦٨٠ :
وآله وسلم) يده
على رأسي فقال : (اولهم هذا وآخرهم المهدي من والاهم فقد والاني ، ومن عاداهم فقد
الصفحه ٦٩٢ : زاد من
ديته على قدر ما عليه من دية المقتول الأول أو يقتل القاتلين جميعا ويدفع الى ورثة
الجميع ما زاد
الصفحه ٢٤٢ : مَوْلاهُ) والمراد به الأولى به والمالك لأمره ، اما في العرف فلأن
اطلاق لفظ «المولى» على من بيده أمر المرأة
الصفحه ٣٨٣ : (عليهالسلام) : (لن يصل أليك منهم امر تكرهه) اذ لو كان الأمر هكذا لم
يكن علي (عليهالسلام) فدى النبي
الصفحه ٤٠٤ : اخرجت الأمر من معدنه ، واحتجت على الأنصار بحقنا وحجتنا ، ثم تداولتها قريش
واحدا بعد واحد حتى رجعت إلينا
الصفحه ٤١٠ : برضى واختيار.
ومنها ان أبا بكر
واصحابه لم يسمعوا لأحد حجة ولا يحتجوا عليه بدليل ولا يقيموا على مدعاهم
الصفحه ٤٨٨ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اهمال امر الأمة وتركه دم عترته قريبا من السفك ، وبعيدا
من الصيانة ، وكل الشيعة على هذا الوجه
الصفحه ٥١٣ : منزلته ، ويسقط منها رتبته ، ومع ذلك فقد اقر بالنص من الرسول على
علي (عليهالسلام) حيث انه اعترف بدعوى ابن
الصفحه ٤٣٩ : لواء عليه خالد وغضب عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) لذلك وحنقه
عليه حتى عزله يوم تولى الأمر حقيقة ثابتة
الصفحه ٤٧١ : مقامه
واحد من المسلمين ، ولا رام التقدم عليه في الأمر ابن حرة أبدا وقد تقدم قبل هذا
من كلام معاوية في
الصفحه ٤٨٦ : إليه الا تابعا للأمر الأول ولا الجواب الا كذلك ، على انه لا يندفع
عن المعتزلي المعاند الوهن في مذهبه
الصفحه ٥١٨ :
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأن حبه لبني عبد المطلب متعالم مشهور ، وحثه الناس على
إكرامهم تارة
الصفحه ٥٢٠ :
الأمور لما امر
نبيه بنصبه (اللهُ أَعْلَمُ
حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ) ، فوضح من جملة ما ذكرناه ان
الصفحه ٥٤٦ : ، وانقياد جيوش المسلمين الى
أمره ، ووقوفهم على حدود طاعته ، لا سيما في مثل تلك الأيام من زمان خلافته فانه