الصفحه ٢١٢ :
رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أنه يكون اخر زادي من الدنيا ضياحا من لبن» (٣) ورووا عن كثير من
الصفحه ٢٥٩ : اقْرَؤُا كِتابِيَهْ).
(١) الفرق ـ بكسر
الفاء ـ وقيل ـ : بفتحها ـ : مكيال يكال به اللبن.
(٢) المد : ربع
الصفحه ٥٠٨ : لأمر راجع الى هوى
النفس وهو كون علي صغير السن ، ومحبا لبني عبد المطلب ، وان الأولى بالخلافة من
يكون
الصفحه ١٢٠ : الشمالين بن عبد عمرو وكان حليفا لبني
زهرة : أنسيت أم قصرت الصلاة! فقال له رسول الله
الصفحه ٢٧٧ : ، يا رجل خذ بيد امرأتك فان عرض لك ابوها فأهشم انفه ثم قال : يا بني عبد
مناف ـ وكان المجلس جامعا لبني
الصفحه ٤٠٨ :
شبة من كتابه باسناد رفعه الى ابي سعيد الخدري قال : سمعت البرآء بن عازب يقول :
لم أزل لبني هاشم محبا
الصفحه ٤٠٩ : قريش لبني هاشم في حياة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ولذا خاف البرآء من تمالئهم على اخراج الخلافة عن
الصفحه ٤١٠ :
ومنها ان الناس
يعلمون ان خلافة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لبني هاشم اما من جهة النص واما من
الصفحه ٤٤١ : من خرج في طلبه ابو هريرة فوجده في حائط
لبني النجار فسأله : ما شأنك؟ فقال : ابطأت عنا فخشينا ان تقطع
الصفحه ٤٥٠ : بعد ما طرده عنها وحمى الحمى لنفسه ولبني ابيه
وولي مروان امر الخلافة يفعل ما يشاء وهو فاسق ظالم واحرق
الصفحه ٥٠٩ : ) ، وكاشفا عن بغض شديد لبني هاشم ، ثم ان الخبر مصرح بوجود
النص على علي (عليهالسلام) ، وأن أبا بكر إذ عهد الى
الصفحه ٥١٨ :
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأن حبه لبني عبد المطلب متعالم مشهور ، وحثه الناس على
إكرامهم تارة
الصفحه ٥١٩ : لبني ابيه لا يكون له صارفا عن اتباع الحق ، ولا مقتضيا له
للميل والهوى ، ولا داعيا للجور والحيف في شي
الصفحه ٦٥٩ : قال : (مكانك
انت على خير).
(٣) الظاهر ان
الرواية وضعت تزلفا لبني العباس ليقابلوا بها حديث الكسا
الصفحه ٦٩٢ : اللبن
ومثله قوله : (وبين الصبح لذي عينين) وهو كناية أيضا عن وضوح الأمر وظهوره يقول
بان للبصير استحقاق