الصفحه ٢٤٦ : انفسهم وقد جعله رسول الله عليهم وليّا وأولى بهم من
انفسهم فبطلت إمامتهم قطعا ، وان اجبتم بالثاني فقد
الصفحه ٢٥٩ : ، ثم قال : (يا بني عبد المطلب اني
بعثت إليكم خاصة والى الناس عامة ، فايكم يبايعني على أن يكون أخي
الصفحه ٣٣٦ : ساحتهم من الظلم ، واين غيرهم من اخ الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وخليفته ووزيره ومعينه وسيد المؤمنين
الصفحه ٣٣٧ : المنذر وعلي
الهادي وبك يا علي يهتدي المهتدون) (٣) ، وروى ابو اسحاق الثعلبي في تفسيره عن ابي ذر (رضي الله
الصفحه ٣٦٧ : كتاب الفضائل
عن انس بن مالك انه لما كانت ليلة بدر قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (من يستقي لنا
الصفحه ٣٧٠ : تطاول كل واحد منهما الى ذلك ، وسأل : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انا هو يا رسول الله فوا عجباه كيف
الصفحه ٤٠٨ : الى ان قال :
واما قولك : ان رسول الله منا ومنكم فان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من شجرة نحن
الصفحه ٤٤٧ : عليه تحليله المتعة
اني اعيدك بالله يا أبا جعفر ان تحلل شيئا حرمه عمر ، فاجابه الامام بما اسكته وفي
هذا
الصفحه ٤٩٧ : سيجاء برجال من امتي فيؤخذ بهم ذات الشمال
فاقول يا رب اصحابي ، فيقال انك لا تدري ما احدثوا بعدك ، فاقول
الصفحه ٥٠٨ : منعوا عليا (عليهالسلام) من خلافة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الى مصلحة تعود الى الدين وانما هو
الصفحه ٥٣٨ : : لأخالفنه ، قال
: ويحك كيف تخالفه انما اخبر عن رسول الله ، واخبر رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عن
الصفحه ٥٧٣ : فِي الْقُرْبى) (١) قالوا : يا رسول الله من قرابتك الذين نزلت فيهم الآية قال
: (علي وفاطمة وابناهما
الصفحه ٤٦ : وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ) على القتال (١). وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ
الصفحه ٥٦ : ، وامّا ما يحتجّ به للمخالفين النّافين تعيين حكم الله تعالى في كل
واقعة من قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٤٤ : قرابة الكل منهم الى رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والى أمير المؤمنين ، ومنه أيضا يفسد قول