الصفحه ٢٢٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) داخل فيهم قطعا لأن الله وليه وقوله : (وَرَسُولُهُ) خارج من الخطاب وقوله : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٣٤ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وان من كان ابن عم احدهما فهو ابن عم الآخر والحليف كذلك
وينبئهم عن
الصفحه ٢٣٨ : ) وتركهم واصحابهم العمل به واستبعاد مخالفتهم للرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما كان معلوما وكل ذلك مردود
الصفحه ٢٤٧ : ء عصمتهم بالاجماع ، وثبوت المخالفة منهم للرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالتواتر ، بل هو عمل بالدليل وانما
الصفحه ٢٥٠ :
الأولين بنص
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليهما وقد حصل الاتفاق على رده بيعة ابي بكر حتى اخرج
الصفحه ٢٥٣ : ) وانهم مجهدون انفسهم في عيبه ونقصه عند رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ليغضب عليه لكنهم لم يجدوا الى
الصفحه ٢٥٦ : على علي (ع) دائما فيقال هو اخو رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وهو (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كثيرا
الصفحه ٢٧٢ :
ذو القربى من
الرسول وهو المخصوص بها دون سائر قريش لتخصيص النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اياه بذلك
الصفحه ٢٨٥ : الاسلام : فمعلوم لأنه لم يجر منه كفر قط وكان يصلي قبل الناس مع رسول الله سبع سنين
وقال رسول الله (او لكم
الصفحه ٢٨٦ :
المنابر : (انا
اوّل من صلى واوّل من آمن بالله ورسوله ، ولم يسبقني الى الصلاة الا نبي الله) (١) ولم
الصفحه ٢٩١ : تعالى ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار لا يرجع او يفتح
الله علي يديه) فدعا بعلي (عليهالسلام) وهو
الصفحه ٣٠٢ : تفضيل علي (عليهالسلام) على جميع الناس بعد رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مثل العباس بن عبد المطلب
الصفحه ٣١٠ : تقسيم المحدثين
عن رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الى أربعة احدهم ، منافق يكذب على رسول الله
الصفحه ٣١٥ : قدمين قدمها رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) للصلاة ، فاخذه القوشجي وامثاله وصيروه حديثا ينسبونه الى
الصفحه ٣٢٧ :
الإسكافي ولما
سئلت عائشة من كان احب الناس الى رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قالت : اما من