الصفحه ١٤٥ : منصوبا من قبله ثم قلتم هنا : ان الامامة تحتاج في ثبوتها الى نص
من الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فلا
الصفحه ١٥٥ : وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) الآية (١) وهي وإن كانت ظاهرة في نفي
الصفحه ١٥٨ :
بغير حجة من الله
كاذب على الله وعلى رسوله ومفتر عليهما الكذب فيكون مستحقا للعن ومستوجبا للبعد من
الصفحه ١٥٩ : ورسوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليه بالخصوص ليكونوا قد اوجبوا وحرموا بحكم الله؟ أم بهوى
انفسهم وميل
الصفحه ١٦٨ : ببطلان اختيار المسلمين في الامامة وانها كالملك
الجبري تكون لمن غلب كما هي حالها بعد الرسول
الصفحه ١٧٢ : الواصفين؟ فأين الاختيار من هذا وأين العقول عن هذا وأين يوجد
مثل هذا؟ يظنون ان ذلك يوجد في غير آل الرسول
الصفحه ١٨٩ : التأمر على علي (عليهالسلام) في حال من الأحوال وجب ان يكون هو امير الأمة بعد الرسول
الصفحه ١٩٤ :
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على علي (عليهالسلام) بالامامة الذي كان ابن ابي الحديد واصحابه
الصفحه ٢٠٢ : نذكر ذلك عنه قال
في اوائل شرح النهج : «وتزعم الشيعة ان يعني عليا (عليهالسلام) خوطب في حياة رسول الله
الصفحه ٢٠٣ :
هذه اللفظة في الأحاديث المذكورة أولا فراجع وفي رواية ابي رافع عن ابي ذر من قول
الرسول
الصفحه ٢٠٦ : (٣)
وقال عبد الله بن
العباس بن عبد المطلب :
وصي رسول الله
من دون اهله
وفارسه ان قيل
الصفحه ٢٠٨ : بحمد الله واضح.
قال ابن ابي
الحديد «واما الوصية فلا ريب عندنا ان عليا (عليهالسلام) كان وصي رسول الله
الصفحه ٢١٧ : عليا مني وانا من علي) واذا
كان علي (عليهالسلام) نفس الرسول (صلىاللهعليهوآله) وعديل نفسه ، وانه منه
الصفحه ٢٢٠ : علي (عليهالسلام) كذلك هي نص على إمامة الأئمة من عترة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ونص في حرمان
الصفحه ٢٢٦ : اتباعه بعد الرسول
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) والا فلا فائدة في التمسك به اذا كان المتبوع في الأمر
والنهي