الصفحه ٦٦٤ : ءة من العيوب والنجاة من الذنوب كما قال تعالى : (قِيلَ يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا) (٢) وقال
الصفحه ٧١٠ :
نزول (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ).
٣٩١
نزول
الصفحه ١١٤ : الممدوح والموعود ممن يجوز عليه الخطأ والمخالفة مثل قوله تعالى : (يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ
الصفحه ٥٥٧ :
واللواء معه ، فجاء
به حتى ركزه بباب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ورسول الله قد مات في تلك
الصفحه ٥٦٢ : ساق فالحاكم الله بيننا وبينهم يوم فصل القضاء.
الثالثة اختلاف رواياتهم الواردة في امر رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال لعمار : (يا عمار سيكون بعدي هنات حتى يختلف وله السيف
فيما بينهم وحتى يقتل بعضهم بعضا وحتى
الصفحه ٥١١ : فسأله عمر عن تلك الواقعة فاصدر جوابها فقال عمر : أما
والله لقد ارادك الحق ولكن ابى قومك ، فقال : يا أبا
الصفحه ٥٣٥ : : قال علي لعمرو بن
الحمق الخزاعي : اين نزلت يا عمرو؟ قال : في قومي قال : لا تنزلن فيهم ، قال :
فأنزل في
الصفحه ٢١٢ :
وآله وسلم) ، فقد
روى ابن ابي الحديد وغيره أن أبا أيوب الانصار قال في كلام ان رسول الله
الصفحه ٣٤٦ :
ثم قال ولقد أراد
رسول الله في مرضه ان يصرح باسمه ، أفليس يدل هذا القول على ان عمر قطع ان رسول
الله
الصفحه ٤٥٢ :
نبي بعدي) ولذا
تعجب منه ابن ابي الحديد (١) ولعمري انه تعجب من غير عجب فان ديدن القوم مخالفة الرسول
الصفحه ٥٦٠ : أوصى رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)؟ قال : ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال في مرضه
الصفحه ٣٥٧ :
وقال ابن ابي
الحديد قال محمد بن اسحاق في كتاب المغازي لم يعلم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥٥ :
عن امير المؤمنين
وصححوه عنه ورووا عنه أيضا ان قول رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (انكن
الصفحه ٥٤ :
الرسل (عليهمالسلام) وانما معنى الفترة انه لم يكن بينهما رسول ولا نبي ولا
وصي ظاهر مشهور كمن كان