الصفحه ٧٠٧ :
الصفحة
الموضوع
١٥٠
فحوى بعض الآيات
وصراحة بعضها في كون الإمامة
الصفحه ٢١ : الاهم من الإمامة انتهى.
فان قيل : نفرض
اتفاق الأئمة في الأمر والنهي فيزول المحذور ، قلنا : انتم تجعلون
الصفحه ٢٨ :
يطيعوه وصار سببا
لزيادة الفتن (١) وذهب اصحابنا الامامية الى انه واجب على الله عقلا وهو
المعتمد
الصفحه ٥١ :
ان اصحابنا
الامامية وبعض فرق الشيعة قالوا انه لا يجوز خلو زمان التكليف من امام معصوم تقوم
به الحجة
الصفحه ٧٧ :
من لم يقبل ما طلبوا منه من موافقتهم ، ومن اتهموه بتبعية الامام من المسلمين ،
فكان اختلافهم في
الصفحه ١٢٤ :
ما ذكرنا يجب ان
يكون الامام ازهد اهل زمانه واورعهم واتقاهم واكثرهم على المندوبات مواظبة
وللمكروهات
الصفحه ١٤٣ : الوجوه بطل قول قوم رعف بهم الزمان يسمّون العباسية
قالوا : بان الامامة بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٢ : ) (١) الآية والملك في بني اسرائيل بمعنى الإمام في هذه الامة ،
لأنه منصوب ، لإقامة الحدود وإمضاء الاحكام وأخذ
الصفحه ١٥٦ :
الجميع فتكون
الامامة باصطفاء الله كالنبوة ، اذ لا تخصيص في الآية بالنبوة وإذا كانت الإمامة
باصطفا
الصفحه ١٥٩ : أو لا.
الثانية
: ان الامام هو
الرئيس الذي تجب على المسلمين طاعته وتحرم على المكلفين معصيته وتجب
الصفحه ٥٧٨ :
فما
ورد بلفظ الامامة الحديث المتقدم عن الحلية وهو قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (من سره ان
الصفحه ٨٥ :
ان يراد منه امام
المذهب مطلقا ـ كما انّه ربما يقول به متعصّب من القوم المخالفين لوجوه.
الاوّل
الصفحه ٩١ : من امام
تجب معرفته وان من عرفه صح عليه اسم الهجرة فسمّى مهاجرا وان من لم يعرفه سمّي
مستضعفا لا دين له
الصفحه ١٠٦ :
قررناه لا ترتاب
في بطلانه وبذلك يسلّم دليلنا من الإيراد ويتمّ به المراد.
الثالث
(١) : انّ الامام
الصفحه ١٠٨ :
الرّابع
(١) : ان الامام لو اقدم على المعصية للزم من ذلك انحطاط درجته
عن اقل العوام لانّه اعرف