الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٧٦ : المكلفين باختلاف
احوالهم فيما ذكرناه وفي غيره ممّا يطول المقام بنقله صحّ ان يرخّص الله للامام بل
يريد منه
الصفحه ١٠٣ :
والتّسلسل باطل
فوجب ان يكون الامام معصوما دفعا للزوم التسلسل لولاه ، واجاب القوشجي عن هذا
الدّليل
الصفحه ١٥٠ : انفسهم كل منهم عالم زاهد فيحصل من ذلك النزاع الشديد والخصام اللديد ، فيجب
ان يكون الامام منصوصا عليه لدفع
الصفحه ١٧٩ : )
بالامامة
،
واعلم ان لأصحابنا في اثبات الإمامة لأمير المؤمنين (عليهالسلام) بعد رسول الله
الصفحه ١٩٣ : جبرائيل اخبرني بذلك) فهذه الأحاديث الصحيحة عند الخصم كلها ناصة على علي (عليهالسلام) بالامامة ومصرحة بأنه
الصفحه ٢٩ :
أو احداث ما يقوم
مقامه لاستبقاء تلك المصلحة.
الثاني
: ان الامام لطف من
الله في حق عبادة لأنه
الصفحه ٣٧ : فرضه للفرق الظاهر
بين الحالين.
الثالث
: ان ما ذكره لا
يتمشى على قواعدهم لأن نصب الامام عندهم ليس من
الصفحه ٣٨ :
عن القبيح بنافذ
حكمة ويقتدون في امر دينهم ودنياهم بقوله وفعله وذلك هو الامام ، فنصب الامام واجب
في
الصفحه ٥٠ : منصوب من الله تعالى ، فنصب الامام لذلك يكون واجبا عليه فالدليل ان لم يكن لنا
لم يكن علينا.
وأما ما ذهب
الصفحه ٩٢ :
عليهم (١) انتهى قوله : ولازم قوله انّه من المستضعفين لانّه لا امام
له على طبق مذهبه والخلفا
الصفحه ١٠٤ : ان الامام حجة الله على خلقه والحجّة لا تقوم بالمجتهد لجواز الخطأ عليه
كما اعترف به المجيب في كلامه
الصفحه ١٩٤ :
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على علي (عليهالسلام) بالامامة الذي كان ابن ابي الحديد واصحابه
الصفحه ١٩٦ :
منهما واجب الطاعة
على الثاني ، وهل سمعت ورأيت رجلا إماما لغيره في حال وذلك الغير امام لذلك الرجل
الصفحه ٦١٩ : : اما جعلنا
الامامة في ذرية الحسين دون ذرية الحسن وهما معا ابنا رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فلنا