الصفحه ١٤٥ :
المسألة
الرابعة (١)
في طريق الامامة وقد اختلف الناس
في ذلك فذهب اصحابنا الامامية الي ان الامام يجب
الصفحه ١١٢ :
عن كفر لا يصلح للامامة لفوات العصمة وما اجاب به القوشجي عن الآية بان غاية الامر
ثبوت التنافي بين
الصفحه ٧٠٦ : الامام.
٨٣
(من مات ولم يعرف إمام زمانه مات
ميتة جاهلية).
٨٥
المراد
الصفحه ١٥١ :
له ان الامامة
موقوفة على اختيار الله لا اختيار البشر ، وإذا لم يكن للخليل اختيار في نصب
الامام
الصفحه ١٩٥ :
اخبارهم بان نصه
على علي (عليهالسلام) بالامامة بوحي من الله إليه لا من قبل نفسه وليس يحتاج
الى
الصفحه ١٧١ :
إن الامامة خلافة
الله وخلافة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومقام امير المؤمنين وميراث الحسن
الصفحه ٦٤٠ : المستتر المتوارى لا تحصل به هذا المصالح فاي فائدة في امام مستتر.
قلنا : صدقت في
قولك : ان الامام منصوب
الصفحه ٢٢ :
مقام بيانها ومحله
مبحث النبوة ، وهذا يتمشى على قواعدنا من اشتراط المعجزة في الإمام كالنبي ، وعلى
الصفحه ٢٣ :
ثم ان الامامة
تجامع النبوة فان كل نبي امام ، وقد تكون مجرّدة عن النبوة كامامة الأئمة في هذه
الأمة
الصفحه ٣٥ :
على عباده به ولأن
المكلف اذا علم بوجود امام في العالم يجوز ظهوره وتسلطه على الرعية فيعاقب العصاة
الصفحه ٤٩ : الكثيرة في نصب الامام فامر معلوم وكذلك ان حفظ النظام منوط به وبدونه
يختل أمر الدين وليس هذا محل النزاع
الصفحه ٣٤٠ : مفصلا فاي نص يريد ابن ابي الحديد اجلى واوضح من هذه
النصوص ، واي لفظ يطلبه للدلالة على الامامة اصرح من
الصفحه ١٩ :
المبحث الأول
في بيان معنى الإمامة
في بيان معنى
الامامة ، قد عرفها المتكلمون وحدوها : بأنها
الصفحه ٤٧ :
والنصاب للزكاة لم يكلف بها ولا بذيها ، بل يكلف به اذا حصلت وتحصيل الامام غير
مقدور للمكلفين من جهتين
الصفحه ١٦٢ :
إمامته ، فتبين من
جميع ذلك ان الاختيار في الامامة لا عبرة به ولا تأثير له ولا تعويل عليه والامام