الصفحه ٦١٥ :
المضمرات وصنف
محمد بن طلحة الشامي كتاب مطالب السئول في ذكرهم ونعتهم ، وصاحب كتاب الفصول
المهمة
الصفحه ٨٤ : يجهله مسلم ولا ينكره مقر بنبوّة نبيّنا محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فلا معرض للجهالة فيه فلا معنى
الصفحه ٩٤ :
احتج قوم من
الخصوم على جواز خلوّ العصر من امام بقوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً
ما أَتاهُمْ مِنْ
الصفحه ١٦١ : انه الاصلح.
وهذا نبينا محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وهو سيد الرسل وافضل الخلق اجمعين قد اختار أبا
الصفحه ٢١٨ : (وانا من محمد كالضوء من الضوء) (٢) وحق له ان يفتخر بذلك ويتبجح به ويحتج على خصمه به فانه لا
فضل أعلى منه
الصفحه ٢٨٧ :
وقول عبد الله بن
أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب :
وان ولي الأمر
بعد محمد
الصفحه ٣٤٨ : ان هذه طريقتهم
ودأبهم ، وليتهم اذا اخفوا نصوص إمامة علي (عليهالسلام) اقتصروا على ذلك ولم يتعدوا عنه
الصفحه ٣٥٧ :
وقال ابن ابي
الحديد قال محمد بن اسحاق في كتاب المغازي لم يعلم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩٧ :
حقيق في فضلك
وقرابتك وسابقتك وجهادك ، فقال علي : يا معشر المهاجرين الله الله لا تخرجوا سلطان
محمد
الصفحه ٤٧٤ : الامامية من
ضلالتهم وذا مصداق قوله تعالى : (الم أَحَسِبَ
النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا
الصفحه ٤٩٠ :
وجعفر الذي يضحي
ويمسي
يطير مع
الملائكة ابن امي
وبنت محمد
الصفحه ٥٥٣ : خلافته ، فانه ليس هناك الا انكار الامام والضرر الأعظم مأمون
من وقوعه ، فقاتل لرفع ذلك الضرر عن الدين
الصفحه ٥٧٠ : إمامة العترة المحمدية وينبغي أولا بيان معنى العترة ومن يطلق عليه هذا اللفظ من هذه الأمة على
الحقيقة
الصفحه ٥٩٩ :
واخويه دون من
سواهم من الأمة كما يصرح بذلك قوله في اوّل الكلام : (لا يقاس بآل محمد من هذه
الأمة
الصفحه ٧٠١ : محمد
محي الدين عبد
الحميد
ط القاهرة
مستدرك الحاكم