الصفحه ٣٠ :
الثالث
: انه لو كان احتمال
الخوف من الامام في اداء الواجب وترك الحرام مفسدة توجب خروجه عن كونه
الصفحه ٢١٢ : )
وجاء في زيارة أمير المؤمنين (عليهالسلام)
المروية عن الامام.
علي بن محمد الهادي عليهماالسلام
الصفحه ٢٢٤ : على إمامة
العترة المحمدية بلا شك لأن واجب المتابعة على الاطلاق هو الامام لا غيره من الأمة
، وعترة
الصفحه ٢٣١ : بن محمد توفي سنة ٨٧٩ وفيه ذكر حديث الغدير مسلما بصحته ولكنه ناقش في
دلالته على الامامة.
الصفحه ٢٥٩ : ، وانما يسألون عن السبب في
ذلك.
قال ابن ابي
الحديد : ـ وروى يعني احمد بن حنبل ـ عن جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٢٨٦ :
كعب القرظي وابن شهاب الزهري وعبد الله بن محمد بن عقيل وقتادة وغيرهم ورووا ذلك
عن عبد الله بن العباس
الصفحه ٣٣٤ :
وآله وسلم) منافية
لدعواه الإجماع في مسألة نصب الامام علي ان إمامة ابي بكر برأي الصحابة لا بالنص
الصفحه ٦٤٥ :
الشريعة ، وذلك انه يلهم الشرع المحمدي فيحكم به كما اشار إليه حديث (المهدي يقفوا
أثري لا يخطئ) فاخبرنا
الصفحه ٤٠ : كما ادعاه في الحجة ، وقد روى ما ذكرناه جميع من روى اخبار
الصحابة كأبي بكر الجوهري (١) ومحمد بن جرير
الصفحه ٣٧٠ : هذا الحديث من الامامة؟ فكل تمناها وطلبها ولو لم
يعقلوا ذلك من قصد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ما
الصفحه ٦٦٤ :
والحسنين حين نزلت
آية التطهير : (اللهم هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها
الصفحه ٨٨ : من الهلاك والاختلاف ، وليس كذلك الا من ذكرناه وهو
الامام المنصوب من قبل الله لبيان الأحكام ورفع
الصفحه ٢٤٠ : اللغة فبوجوه.
الأول
: ان أبا عبيدة معمر
بن المثنى وهو امام نقلة اللغة العربية قد ذكر : ان مولى بمعنى
الصفحه ٣٨٢ :
فولى الحارث بن
النعمان يريد راحلته وهو يقول : اللهم ان كان ما يقول محمد حقا فامطر علينا حجارة
من
الصفحه ٥٩٥ : يناسب المقام
ما اخرجه السلفي عن محمد بن الحنفية في قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا