الصفحه ١٢٠ :
السّهو من
الأنبياء على الوجه المذكور ، حتى قال محمّد بن الحسن انّ أول درجة في الغلو نفي
السّهو عن
الصفحه ١٧٠ :
اختيارهم ، إن
الامامة اجل قدرا واعظم شأنا وأعلا مكانا وامنع جانبا وابعد غورا من ان يبلغها
الناس
الصفحه ٢١٦ : ) وجب أن يكون الامام بعده اذ لا نبي بعد محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم).
ومن السنة ما رواه
ابن ابي
الصفحه ٢٦٢ : الإمام لأن من شرط الإمام الاتصاف بها لاقتضائها الفضل
، وهو دليل لنا على الوجهين.
وبالجملة فالحديث
الصفحه ٣٤٢ : الى عبادي المعتزلة فلان وفلان
باسمائهم اما بعد فان رسولي محمد بن عبد الله قد نص على علي بالامامة
الصفحه ٥٧٩ : نص اصرح من
هذا النص في الامامة لو لا تنكب القوم الطريق وسلوكهم في المضيق.
ومنه
قول النبي
الصفحه ٥٩٧ : خطبه في النهج : (لا يقاس بآل
محمد من هذه الأمة احد ولا يسوي بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا هم اساس الدين
الصفحه ٩٦ : شريعة بل يجوز
ارسال الرّسل يدعون الى شريعة واحدة ولتأكيد ما في العقول كما ذهب إليه الامامية
وأبو علي
الصفحه ٤٤٧ :
الانكار على من
احل الزنا أو يربى عليه حتى قال بعض فقهائهم (١) لأبي جعفر محمد بن علي الباقر منكرا
الصفحه ٥٧٦ :
بهذا الوصف الا
ائمتنا المعروفون ذرية الحسين (عليهمالسلام) ، لأنهم تميزوا عن جميع الذرية المحمدية
الصفحه ٧١٣ :
الصفحة
الموضوع
٥٧٠
في النّص على
إمامة العترة المحمّدية
الصفحه ٥٩٤ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما رواه ابن خالويه : (من مات على حب الى محمد مات شهيدا
الا ومن مات على
الصفحه ٦٢٢ :
عمره مع سعة
امواله وكثرة ضياعه وغلاته (١) وقال في موضع آخر : وجعفر بن محمد الذي ملأ الدنيا علمه
الصفحه ٦٧٦ : الشيخ الصدوق
رئيس المحدثين ابو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي في كتاب
اثبات الغيبة
الصفحه ٦٧٧ :
وان منه امامي
امتي وابني وسيدي شباب اهل الجنة الحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين تاسعهم قائم
امتي