الصفحه ١١٦ : العصمة في الامام بقول أمير المؤمنين في وصيته لابنه الحسن (عليهماالسلام) أو محمّد بن الحنفية (١) (أي بنيّ
الصفحه ٢٠ : في الزمان الواحد ، ولذا ورد عن مولانا ابي عبد الله جعفر
بن محمد (عليهالسلام) انه سئل : أيكون إمامان
الصفحه ١٠٢ : قد
اختلفوا في ان الامام يجب ان يكون معصوما أم لا؟ فذهب اصحابنا الامامية ووافقهم
الاسماعيليّة الى انّ
الصفحه ٥٨٧ :
حقه قال : فقال
خزيمة بن ثابت فيه :
محمد ما في عودك
اليوم وصمة
ولا كنت في
الصفحه ٣٢ :
ذلك لا يحصل ابدا
فالحاجة الى الامام حاصلة دائما ، هذا كله مع ان العلم بالتجاء العقلاء في جميع
الصفحه ٨٢ : فيكون لكل عصر امام ، وقد قال المفسرون في معنى الآية
انّه ينادى في الموقف يا اتباع فلان ويا اصحاب فلان
الصفحه ٨٦ : معنى
الامام تعين ان يكون المراد منه ما ذكرناه وهو الرئيس العامّ المنصوب من الله
لهداية الناس وحماية
الصفحه ٦٣٨ : الكلام من بعد ابي محمد الحسن بن علي
العسكري وجب الحكم بوجود امام مختف من بعده ، وما هو الا صاحبنا اذ لم
الصفحه ٣٩ :
واشتغلوا به عن
دفن الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وكذا عقيب موت كل امام ، روى انه لما توفي النبي
الصفحه ١٤٦ :
يلهم الامام ويفهم
من الله معرفة الامام الذي اختاره للامامة من بعد كما يلهم غير ذلك من الامور فيدل
الصفحه ٢٠٠ : الله بن عبد الرحمن عن ابي جعفر محمد بن علي أنّ
عليّا (عليهالسلام) حمل فاطمة على حمار وسار بها ليلا الى
الصفحه ٢٦٥ : نص واضح في إمامة علي (عليهالسلام) بعد رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأن الله اختاره بعده فدخل
الصفحه ٤٣٤ : منهما مخالفة النص في الامامة مع ظهور
مخالفته لمطلوبهما ومنعه اياهما من التوصل الى محبوبهما ما هذا الا
الصفحه ٦٢٧ : .
وقال ابو العباس
الفصل الحادي عشر في ذكر الخلف الصالح الامام ابي القاسم محمد بن الحسن العسكري
رضي الله
الصفحه ٩ : محمد القوشجي المتوفى سنة
٨٧٩ ه ـ من أكابر علماء الاشاعرة في كلامه حول الإمامة في كتابه المعروف