الصفحه ٤٠٠ : على الامامية ، والخبر المذكور الذي به يصول ويجول
يخدش هذه الدعوى ويبطلها كما اعترف هو به في كلامه
الصفحه ٤٢٣ : إمامة علي (عليهالسلام)
وانظر كشف المراد للعلامة الحلي عند شرحه للمسألة الرابعة في وجوب النص على
الامام.
الصفحه ٤٣٣ : المذكور؟ مع ان مخالفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الامامة ورد نصه فيها على مذهب الجماعة اهون من رد
الصفحه ٤٣٥ :
يحذرا من عقوبته
فكيف يستنكر منهما مخالفته نصه في إمامة علي (عليهالسلام) بعد وفاته وعلمهما انه قد
الصفحه ٤٥٠ : البلاغة من ص ١١ ـ ٦٩ وذكر هناك
اعتذار القاضي عبد الجبار بن احمد الهمداني عنها في كتابه المغني في الامامة
الصفحه ٤٥٧ : احدى الكتيبتين
الحق وامام الهدى ومعه عمار بن ياسر) فقال له ابو نوح : نعم انه لفينا ، قال قلت :
وا عجباه
الصفحه ٤٦٦ : ثبت الغدر ثبت لتوقفه عليه
وذلك هو النص بالامامة ومن ادعى غيره فعليه البيان فتثبت الامامة له في جميع
الصفحه ٤٧٨ : من جهة الأفضلية لبقائه قائما كما هو ، فيقال ان كان علم ان عليا (عليهالسلام) افضل منه وان الامامة حق
الصفحه ٥٠٨ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بغضا شديدا حتى جعلوا بغضهم شرطا في الامام وهذا يقتضي
انهم لم يقدموا من
الصفحه ٥١٩ : عليّا (عليهالسلام) وانتقصه بالدعابة ، وجعلها مانعة من استحقاقه الامامة
وعاب غيره بما عابه قال : ان
الصفحه ٥٢٧ : علي (عليهالسلام) بالامامة صريحا ، وانهم قد خالفوه وهو المراد وهذا اخر
الطريق الثاني.
واما
الطريق
الصفحه ٥٤٣ : الرعية ، والله انه لفينا) أفليس هذا
القول منه صريحا في دعواه الامامة دون كل الناس وتحديهم بالعلم وغيره
الصفحه ٥٦٧ : موافق
لنا في عزل النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أبا بكر عن الامامة وجعله مبلغا يبلغ الناس التكبير
الصفحه ٥٨٤ : الامامة للأفضل ويفهم من كلام قوم من
العامة القرب الى اختيار ذلك فاذا كان الحسنان افضل الناس وجبت لهما
الصفحه ٦١٣ : حديث موضوع ، ويكفي في رده حديث
: (من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية) (٣) وهو متفق