الصفحه ٤٨ : ماض السنان في الرءوس والأجسام ، واين هذا من الرضا المطلوب والاختيار
المقصود؟ فبان ان نصب الامام على
الصفحه ٥٥ : بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ) (٤) وقوله تعالى : (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (٥) وقوله تعالى
الصفحه ٦٣ : إمام أهل الشام كان يسكن بيروت توفي سنة ١٥٧ ، والأوزاعي
نسبة إلى وزاع بطن من همدان أو الى أوزاع قرية
الصفحه ٦٧ :
الجملة الا من بعد اختفاء الحجة (عليهالسلام) واستتاره حيث أخاف الطواغيت سبيله وعلم الظلمة ان لا إمام
ظاهر
الصفحه ١٨٦ : العهود لا يكون الا للعاقد او احد من أقاربه كما قلتم وجب ان
تجري الامامة ذلك المجرى فان العرب قد جرت
الصفحه ١٨٨ : فيه.
ومن
الفعل : الصريح الناص على إمامة امير المؤمنين وانه لا يجوز ان يتقدم عليه في الامامة احد بعد
الصفحه ٢١٧ : علي (عليهالسلام) الامام بعده لقضيّة المماثلة وإلا فلا معنى للماثلة قطعا
، ومثله قوله
الصفحه ٢٢٠ : علي (عليهالسلام) كذلك هي نص على إمامة الأئمة من عترة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ونص في حرمان
الصفحه ٢٣٠ : وتبين ان الآية نص في إمامة امير المؤمنين بلا ريب.
ومن السنة خبر
الغدير الذي ملأ الأسماع وطبق البقاع
الصفحه ٢٣٤ : يثبت المطلوب.
وبالجملة ان هذا
الخبر نص صريح على امير المؤمنين (عليهالسلام) بالامامة يقينا لا ينبغي
الصفحه ٢٣٦ :
فهموا من لفظ
المولى في كلام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إرادة الأمير الذي هو الامام فسلموا على
الصفحه ٢٣٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يراد بها الامامة والامارة دون المعونة والنصرة ، وعلمه
بان اباه يعلم ذلك لما كان يتوجه له الانكار
الصفحه ٢٤٤ : تعالى : (وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً) (١) في عقبه يعني الامامة وهذا الوجه هو الوارد عن علماء اهل
البيت
الصفحه ٢٤٥ : في المئال بعد الثلاثة لا بعد
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فلا يدل على بطلان إمامة الثلاثة ونحن
الصفحه ٢٤٧ : ترى انه اراد تهنئته بان
ناصر المؤمنين الذي يشاركه فيه جميعهم كما تدعون؟ بل هنأه بالخلافة والإمامة بلا