الصفحه ٤٢٠ : شنع به على
أصحابنا في موضع آخر حين قال : فان قالت الامامية : كان يخاف القتل لو ذكر ذلك
يعني النص ، قيل
الصفحه ٤٣١ : الامامة وكانت هذه أيضا شبهة مقبولة عند اتباعه ثم
كان كلما تمكن من امر ارتفع إليه حتى تم له جميع ما حاول
الصفحه ٥١٧ : اعتذاره بحب
بني عبد المطلب فهو اوهن الأعذار وأوهاها ، فانه لم يقل أحد بأنه يشترط في الامام
ان يبغض قرابته
الصفحه ٥١٨ : يجب ان يكون حبهم شرطا في الامام لا مبطلا لامامته ، وجعل بغضهم شرطا في
صحة الامامة مخالفة لله وردّا
الصفحه ٥٦٨ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انها لو صحت انها بأمر رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأوجب ذلك الامامة او كانت معارضة للنصوص
الصفحه ٥٨٣ : الامامة لأخرجهما النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) منها لأنه لازم على قولكم وحيث لم يخرجهما وجب ان يكون
اراد
الصفحه ٥٨٨ :
الحديث (١) والأمر فيه كالأول فانه اثبت للحسن والحسين الامامة ، فان
كان من حيث البيعة لهما فلم تجر
الصفحه ٥٩٦ : معنى له غير ذلك ، وهذه هي
الامامة بعينها اذ لا يجب على المكلفين متابعة غير الامام ، فهذه من اوضح النصوص
الصفحه ٦٠٠ : اهله وإعطائهم اياه ، ولعمري ما عرف ابن ابي الحديد واصحابه قدر الامامة
، بل ولا فهموا معناها وانما فهموا
الصفحه ٦٠٣ : الراغبين عن بعضهم في الآية عن الباقر انه
قال : (اهل البيت هم الناس) (٦) وهذه الآية صريحة في إمامة اهل البيت
الصفحه ٦٢٥ : الأمور ، وانما هو
مقام اثبات الامامة له ، والبقاء بالدليل.
اما انه ابن الحسن
العسكري فباجماع الامامية
الصفحه ٦٣٩ : : اما الامامية فيزعمون انه
امامهم الثاني عشر وانه ابن امة اسمها نرجس ، واما اصحابنا فانهم يزعمون انه
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة التحقيق
قضية الامامة من
قضايا الاسلام الكبرى ، بل هي اكبرها
الصفحه ٨ : اهتمام العلماء ـ على
اختلاف مذاهبهم ـ ما لم ينله موضوع سواه ، ولذا كثرت المؤلفات في الإمامة من صدر
الصفحه ٣٣ : لتساويهما في كونهما معا منصوبين من قبل الله تعالى فلا
يخرجان عن الامامة بعصيان الخلق ، وقد علمت ان نبينا