الصفحه ١٩٠ :
الله عليه وآله
وسلم) لنشاهده ويقول لنا أنا فعلت ذلك لأعلم الناس ان عليا (عليهالسلام) هو الامام
الصفحه ١٩١ : الامامة جملة من الأخبار عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) منه قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (على امام
الصفحه ١٩٧ : الصريحة عن التأويل ، وامتناعها عن القال فيها
والقيل ، وبها يتحقق النص على إمامة امير المؤمنين علي
الصفحه ٢٠٥ : ء الأنصار بأنه كان يعتقده واياهم إمامة امير المؤمنين سابقا ويخفونه في
نفوسهم في زمان الثلاثة ويسرون عن الناس
الصفحه ٢٠٩ : اشرف واجل من الامامة حتى تنصرف وصية
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الى علي (عليهالسلام) إليها كما
الصفحه ٢٢٦ : المقام
باتم إيضاح فدلالة الخبر على وجوب التمسك بعلي (عليهالسلام) ظاهرة غاية الظهور ، فهو الامام الواجب
الصفحه ٢٤٣ :
الثالث
: (١) تسليم انه بمعنى اولى لكن لا نسلم انه اولى بالامامة ، بل
بالاتباع له والقرب منه كقوله
الصفحه ٢٤٦ :
على إمامة علي (عليهالسلام) بعد رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بلا فصل وعدم جواز إمامة غيره كائنا
الصفحه ٢٥٢ : بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا الامامة ، ولا يجوز حملها على المعونة والنصرة لأنه
يلزم من ذلك
الصفحه ٢٦٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيبقى الباقي من الفضل والعلم والامامة فعلي وارث النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيها ، فيكون هو
الصفحه ٢٧١ : كان اعلم وجب ان يكون هو الامام المتبع ،
والرئيس المقدم ، ولم يجز لمن ليس مثله في ذلك ان يتقدم عليه
الصفحه ٢٧٤ : التقديم غير الامامة فيجب ان يكون هو الامام بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم).
وأما
ما ورد بانه مع الحق
الصفحه ٣٣٨ : ، والأحاديث البعيدة
عن الطعن ، ووضوح بطلان ما عارضها مما تعلق به الخصم ، فهو الامام بعد الرسول اذ
لا يقدم على
الصفحه ٣٥٢ : العلم والعصمة والأفضلية على الخلق والامامة
كما قال الحسن البصري فرسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) خير
الصفحه ٣٦٩ : كان علمه من قبل (٢) ، وهذا الحديث مشهور وهو ظاهر أي ظهور في النص على إمامة
علي (عليهالسلام) لأن النبي