الصفحه ٦٠١ : به عندنا هو الامام ، ومن ليست له هذه
المنزلة اذا ادعى الامامة فهو ظالم غاصب ومتقول كاذب ولاشتراط
الصفحه ٦٣٥ : ابن
ابي الحديد عن الصوفية ان المراد به ولى الله ، فان كان مرادهم به الامام لأنه
عندنا حجة الله ووليه
الصفحه ٦٨١ : فخذه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه
ويقول : (انت سيد ابن سيد انت امام ابن امام اخو امام ابو ائمة ، انت حجة
الصفحه ٦ : الكتب التي حفلت بالفقه المقارن ومسائل الخلاف.
وكل ما ذكرنا فرع
عن الخلاف في الإمامة. وليت الخلاف اقتصر
الصفحه ٢٦ :
أَوْ
يَزِيدُونَ) (١) قال يزيدون ثلاثين الفا وعليه امام ، والذي يرى في نومه
ويعاين في اليقظة وهو
الصفحه ٣١ : مقام الامام ،
بل تعيّن انحصار اللطف فيه ، فوجب في حكمة الله نصبه لأن الاخلال بما وجب في
الحكمة قبيح لا
الصفحه ٦٥ : الزكاة وكيفيّة الحج ومواقفه وغير ذلك من الضّروريات لأنّ الامام في جملتهم
يقينا وهو لا يجوز عليه الخطأ
الصفحه ٨٧ : الإمام) (٢) : وعن ابي بصير عن ابي عبد الله (عليهالسلام) في قول الله تعالى : (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ
الصفحه ١٢٩ : امام ابي بكر (أتمشي امام من هو خير منك!)
وهذه الرواية (٣) وإن لم تكن عندنا بشيء لكنا نحتج بها على
الصفحه ١٣٩ :
ذلك إرادة منهم لتصحيح إمامة القاصرين من المتقدمين ، وقد بان مما حررناه بطلان ما
اثبتوه والله المستعان
الصفحه ١٤١ : فدل ذلك على اشتراط
الاقربية من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الامام فان قيل : اذا حكمتم بان
الصفحه ١٤٨ : للأولياء واخذهم عنه واخباره اياهم في النوم بامور
من الغيب فالامام اولى لأنه سيد الاولياء ، وهذا الوجه وارد
الصفحه ١٥٥ : ناصة على أنه لا يجوز لأحد ان يختار إماما فينصبه
في الإمامة؟؟؟ بعد نص الله وقبله كما هو مفادها اذ لو صح
الصفحه ١٦٤ : حررناه هنا لا تشك في
بطلان هذه الشبهة واندفاعها.
الرابع
ان الامامة لو
كانت بالاختيار لم تكن ائمتهم أئمة
الصفحه ١٨٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فهو الامام لا محالة بعده ولا يجوز لأحد التقدم عليه اذ ليس
الا امير مطاع أو مأمور مطيع كما رووه