الصفحه ١١١ : وهو ليس بكفر الى غير ذلك من الآيات الّتي يطول تعدّدها
، فحينئذ وجب في الامام العصمة من جميع الذّنوب
الصفحه ١٢١ : وغيرها
من الأمراض المنفّرة والمسقطة لمحل الامام من القلوب كل ذلك لمنافاتها منصبه
واحتمال وقوعه في المعصية
الصفحه ١٢٢ : ذلك فاعلم ان اصحابنا
الامامية قد اتفقوا على انّه يشترط في الامام ان يكون افضل اهل زمانه من رعيّته
الصفحه ١٣٠ : تبين من جملة ما حررناه وجوب افضلية
الامام على رعيته ، وانه لا يجوز ان يكون في رعية الامام من هو افضل
الصفحه ١٤٠ :
الامامة دونهم ،
فما انكر الاحتجاج بها على اولويته بالخلافة منهم احد بل اعتذر منهم من اعتذر
بامور
الصفحه ١٤٧ : ، واذا سلم
الخصوم صحة الالهام للاولياء من جهة الشرع والحكمة ثبت جوازه وحصوله للامام لانه
على ما نقول ولي
الصفحه ١٨٣ : فيهم؟ لأن الامام هو المبلغ عن الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) احكام الشريعة الى امته والقائم بتنفيذها
الصفحه ١٩٢ :
من بعده هو صاحب الاوصاف
المتقدمة في صدر الحديث من كونه امام المتقين الى آخرها وهو المستحق لها دون
الصفحه ٢٠٨ : ولايات النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيكون هو خليفته والامام بعده ، اذ لا معنى لخلافته الا
القيام مقامه
الصفحه ٤٠٣ : المماثلة وهي نص في الامامة
، واحتج بالأعلمية عليهم ، في قوله : (أما
كان منا القارئ لكتاب الله الفقيه في دين
الصفحه ٤٢١ :
الامامية يقول : ان عليا (عليهالسلام) لم يذكر النص عليه ، بل يقطعون بانه ذكره ويجزمون بان
القوم ردوه ولم
الصفحه ٤٣٠ : الامامة ، لأنه هو وجميع من معه
والجم الغفير من اصحاب امير المؤمنين (عليهالسلام) يجعلونها هي الطريق
الصفحه ٥٧٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالتمسك به ، وهو يختص بمن جمع اوصاف الامامة كان الأئمة
هم العترة والعترة هم الأئمة ، وهم اهل
الصفحه ٥٨٠ : العترة بالامامة وانه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عهد بذلك الى الناس حين تحقق دنو انتقاله من الدنيا الى
الصفحه ٥٨١ :
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) غيرهما ، فأي دليل على الامامة ووجوب الطاعة وتحريم عصيان
العترة ادل