الصفحه ١٥٣ : اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ
وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ) فأبان بذلك بطلان الاختيار في الامامة وعدم
الصفحه ١٨٠ :
نص على علي (عليهالسلام) بالامامة صريحا يقطع العذر ويقيم الحجة وإنما كان هناك
تلويح لا تصريح
الصفحه ١٨٢ : على امير المؤمنين بالامامة بالفعل والقول بتلك
الألفاظ وما أدّى معناها وغيرها مما يدركه المتتبع لكتب
الصفحه ١٨٤ : كان
المخصوص بتبعية الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وبمحبة الله تعالى فهو الامام المرتضى بنص الله
الصفحه ٢٢٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليهم كان هو الامام اذ لا ولاية كذلك لغير الامام ولا
ولاية لغير علي (عليهالسلام) من الصحابة
الصفحه ٢٦١ : الحديد : واما الوراثة فالامامية يحملونها على ميراث المال او الخلافة ونحن
نحملها على وراثة العلم انتهى
الصفحه ٢٦٧ : (اوّل من يدخل عليك من هذا الباب
امام المتقين ، وسيد المسلمين) وفي الحديث الآخر المتقدم أيضا : (مرحبا
الصفحه ٣٤١ : الذي لا تختلجه الشكوك من قولك وروايتك ، على ان الامامية لا يحتاجون في
اثبات النص على امير المؤمنين الى
الصفحه ٤٤٤ : بالامامة واما ان يمنع من صدور المخالفة منهم للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مطلقا فيكذب الروايات المشهورة
الصفحه ٥٤٢ : ذكرناه
لحصول الغرض به اذ لا منكر لهذا الأمر من مطلعي الخصوم ، واذا كان علي (عليهالسلام) ادعى الامامة
الصفحه ٦٣٣ :
الانسان المشار
إليه : وليس ذلك بنافع للامامية في مذهبهم ، وان ظنوا ان ذلك تصريح بقولهم وذلك
لأنه
الصفحه ٦٤٦ : أولا في مسألة شروط الامام على ان العصمة شرط في الامام ، ودللنا في مسألتي
النص على ان هؤلاء هم المنصوص
الصفحه ٧ : «لا يسدّ هذا الباب ، لأنّ وجود الامام
الذي ترتضيه الأمّة وتتفق عليه متعذّر ، لأنّ آراء الناس مختلفة
الصفحه ٨١ : الامام لأن بيان الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم يحصل في الجميع لكافة النّاس كما مرّ بيانه ووضح
الصفحه ١٠٩ : ان يكون ذلك هو الامام لانّه اولى النّاس بهذه
المنزلة فالامام معصوم.
السّابع
: انّه قد حصل
الاتفاق