الصفحه ١١٠ :
هم الائمة امام
بعد امام لكان ذلك ادلّ على المراد من اثبات عصمة الامام من الاوّل فتأمّل.
الثامن
الصفحه ١١٥ : القيّوم وثبت من الآية ما ندعيه من عصمة الامام.
العاشر (١) : ان الامام منصوب لردع العصاة وتأديب الجناة
الصفحه ١٥٤ : الامامة تحتاج في ثبوتها الى دليل
وبرهان وهو المعجز وليست مما تثبت لمدعيها بدون حجة ودليل ولا بقول أحد من
الصفحه ١٦٠ :
السابع
انه لا شك ان
الامام يجب ان يكون مصلحا لامر الرعية مع صلاحه في نفسه في الدين والدنيا ويجب ان
الصفحه ١٦٨ : ببطلان اختيار المسلمين في الامامة وانها كالملك
الجبري تكون لمن غلب كما هي حالها بعد الرسول
الصفحه ٥٢٠ : للمؤمنين ، وكثرة الحلم عيبا مانعا من الامامة
فيجب ان يكون الأنبياء ظاهري الغضب ، ذوي غلظة وفظاظة لا رفق
الصفحه ٧٠٥ :
ديباجة الكتاب.
١٩
مقدمة وفيها
بحثان.
١٩
المبحث الأوّل
في الإمامة
الصفحه ٢٧ :
المبحث الثاني :
في نصب الامام هل هو واجب أم لا؟ وعلى تقدير وجوبه فهل هو واجب على الله أو على
الصفحه ٣٦ :
وقبوله لها وهذا
قد فعله الامام ، ومنها ما يجب على الرعية وهو المساعدة والنصرة له وقبول اوامره
الصفحه ٤٢ : الامامة ليس ما ذكره المحتج من اداء الواجب الذي هو
تعيين الإمام ، وانما كان غرضهم ما ذكرناه عنهم من الأمور
الصفحه ٤٥ :
اهل السيرة من
اوليائه (١) وليس فيه مما ذكره القوشجي من طلب ابي بكر من الصحابة
تعيين الامام
الصفحه ١٠٥ :
الامام وانّ المصيب غيره؟ وهل يعلم ذلك إلّا من هو مطلع على باطن حكم الله في
الواقع؟ واذا وجد هذا فهو
الصفحه ١٠٧ :
ويقيم عليه دليلا
وغير ذلك من اللّوازم المذكورة في الدّليل مع مباشرة الامام المعصية وهو لم يقم
على
الصفحه ١٢٣ : .
وفي
المعنى الثّاني : امّا اشتراط كون
الامام اعلم من كلّ رعيّته فلانّه مقتدى
الامّة فلو كان فيهم من هو
الصفحه ١٤٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) تقتضي التنصيص على الامام وذلك انه اشفق على الامة من
الوالدة على ولدها حريص على ارشادهم وهدايتهم