الصفحه ٢٦١ : اسلفنا من التحقيقات ومن تأمل وانصف عرف صحة ما نقول.
واما
ما ورد بلفظ الأحقية والأولوية :
فما رواه ابن
الصفحه ٢٨٤ : ذي طريقة
ليتجاذبه وينتهي إليه ، فقه كل فقيه وعلم كل عالم ، ويكفي في ذلك ما صح في
الروايات عن النبي
الصفحه ٢٩٥ : كعبادة جدي عند عبادة رسول الله (عليهالسلام)
وأما
انه احفظ الصحابة للقرآن فلما صح أنه (عليهالسلام) كان
الصفحه ٣٠٠ : فضلها
، فلو صح للناس ان عليا (عليهالسلام)
ولد في أي موضع من بقاع الأرض لأصبح ذلك الموضع محل تقدير لهم
الصفحه ٣٠١ :
بزعمهم بعد ما
سمعت فيه من الصحة ، ولا ريب ان المحدثين زعموا هذه الفضيلة لحكيم بن حزام
ليناقضوا ما
الصفحه ٣٠٢ : (عليهالسلام) وبغضه ، وقد صح ان حربه حرب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
__________________
(١) شرح نهج
الصفحه ٣١١ : سنده ومتنه مع مخالفته لكتاب الله عزوجل وقد صح عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه (اذا اتاكم الخبر
الصفحه ٣١٤ : عُرُباً أَتْراباً) (٢) وقد صح عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ان الجنة لا يدخلها شيخ ولا عجوز ولا
الصفحه ٣٣٥ : مما صح نقله عند مشايخ
القوشجي وكان امير المؤمنين (عليهالسلام) يقنت بلعنه ولعن جماعة من أصحابه في
الصفحه ٣٣٦ : مصليا ليكون ذلك المنذر ويكون هو الهادي كما صح
في روايات غير لشيعة فقد اخرج الطبراني وابن أبي حاتم عن ابن
الصفحه ٣٨٧ : من الناس على من كان منه بمنزلة الرأس من
البدن ، وهذا ظاهر لمن وعى قال أبو علي : صح عن النبي
الصفحه ٤٢٢ : بانهم من الدين والايمان وصحة اليقين بمكان مكين وغير ذلك من الأوصاف
الجميلة التي تزيد على الوصف ، وكان
الصفحه ٤٢٥ : جميعا كما صح في روايات القصة
عند الخاصة والعامة (١) ، وهذا امر ظاهر لا ينبغي التشكيك فيه ، واقل الأمور
الصفحه ٤٢٦ : الصحة ، واما قول العباس
امدد يدك ابايعك ففيه ثلاثة وجوه.
الأول
: انها رواية يختص
الخصم بنقلها فلا حجة
الصفحه ٤٢٧ : النقض عليه
ويزول الاختلاف ، واذا جاز ذلك بطل الاستدلال بالخبر ان صح اذ لا حجة فيه حتى يحصل
العلم بان دعا