الصفحه ٥٥٩ : اسامة لأن
تلك الرواية مع معارضتها ما صح عند اكثرهم كما سمعته قد تضمنت ان أبا بكر كان
معروفا بانه خليفة
الصفحه ١٤ : الصالحون فيه من مؤلف رائق اقاموا في تلك الصحف والمصنفات على صحة مذهبهم
الادلة الواضحة ، واظهروا عليها
الصفحه ١٦ : المؤمنين ودا انه مجيب
الدعوات ومعطي الامنيات ، واقتصرت في مقام الحجة على ذكر ما صح عند الخصوم من دليل
عقل
الصفحه ٢١ : قدرة البشر تعجز عن قليل من قدرة الملك فلم يكن في
اتيانه بما يعجز عنه البشر معجزة تقوم بها الحجة على صحة
الصفحه ٣٢ : فيتعين وجوبه ، وعلم من جميع ما
ذكرنا امتناع الفرض المذكور عقلا وسمعا وعادة ، ومنه يتضح صحة ما قاله رئيس
الصفحه ٣٤ : ) قادح في صحة نبوته ولا مبطل لفرض إمامته ولا مخرج له عن
اللطف لزمك القول بان عدم التمكن مما ذكرته أيضا
الصفحه ٣٩ : وجوه.
الأول
: ان دعوى الاجماع
من الصحابة على المبادرة الى تعيين الامام ونصبه خطأ فاحش فقد صح في
الصفحه ٦٣ : ) (٥) وغيرها من الآيات الكثيرة في الذكر الحكيم ، على ان صحة ما
قلناه وبطلان قول الخصوم لا يحتاج من الدّليل الى
الصفحه ٦٦ :
جاء الاختلاف بيننا وقد صحّ في الرواية عن امير المؤمنين (عليهالسلام) من الطريقين انه لما استشاره
الصفحه ٧٣ : كان له فتنة» ويروى مثله عن ابن عبّاس ، والعقل
السّليم يحكم بصدق مضمونه ، وقد صحّ عن امير المؤمنين
الصفحه ٧٦ : المكلفين باختلاف
احوالهم فيما ذكرناه وفي غيره ممّا يطول المقام بنقله صحّ ان يرخّص الله للامام بل
يريد منه
الصفحه ٨٤ : صحة الايمان ثمّ كيف تحصل لاحد من العلماء معرفة
معاني القرآن والاحاطة بما فيه من الاحكام على التمام مع
الصفحه ٩١ : من امام
تجب معرفته وان من عرفه صح عليه اسم الهجرة فسمّى مهاجرا وان من لم يعرفه سمّي
مستضعفا لا دين له
الصفحه ١٠٤ :
، وامّا قوله واجتهاده الصّحيح فهو مناقض لقوله فان اخطأ في اجتهاده فاين الصّحة
مع الخطأ ، وقد تقدم منا
الصفحه ١١١ : تركوا العمل بمضمونها على
عمد قال : «امّا الشيعة فانّهم يستدلون بها على صحة قولهم في وجوب العصمة ظاهرا