الصفحه ١٣٨ : فلا عذر
له عند الله يوم المئاب ولا حجة له عند الحساب لاكتفائه بالتقليد عن النظر مع وضوح
الامر وصراحته
الصفحه ٨٠ : التام ، واخبار الآحاد لا تفيد الّا ظنا مع ان كلا
من ظواهر الكتاب والسّنة النبويّة المتواترة واخبار
الصفحه ٤٢ : الدنيوية ، وتنطق بأن
الثلاثة الذين حضروا مع الأنصار من المهاجرين كان مطلبهم الا يلي الأمر غيرهم
وليسوا
الصفحه ١٦٤ : تتفق كلمتهم على واحد معين وتظهر لهم جلية الحال فيه ، فإذا اجتمع رأيهم عليه
بعد المشاورة والنظر بايعوه
الصفحه ٦٧١ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لهم بانهم مع القرآن لا يفارقونه ولا يفارقهم (١) ، والمراد من ذلك انهم
الصفحه ٨٦ : أيضا من الراوين لفعل عبد الله
بن عمر مع الحجاج وقد مرّ ذكره فانّه مصرح بانّه فهم من الامام المذكور في
الصفحه ٢٦١ :
امعان النظر فيها
والتروي في معانيها يوصل الى فهم ذلك منها ، ومن هذا كله يعلم بطلان ما قال ابن
ابي
الصفحه ٥٠٨ : يزيدون عليه حرفا ، فاين
قول ابن ابي الحديد وامثاله : ان القوم لم يفعلوا ما فعلوا الا النظر للدين؟ وما
الصفحه ١٥ :
عذر الا مكابرا
مال عن التحقيق وتنكب قصد الطريق بالشبهة وحاد بسوء النظر عن سواء المحجة فتاه في
الصفحه ٣٧ : ووضح سلامة الدليل من الخدش فيه ، كل هذا مع ما في كلامه من
التدافع فانه فيما مر عليك من قوله ابطل لطفية
الصفحه ٣٨ : الحكمة بمقتضى نظر الله لخلقه ورأفته بهم وهو المطلوب ، وهذا الوجه لبعض
متكلمينا من اصحاب ابي عبد الله
الصفحه ٥٦ : مأمور بذلك ولو بلغه وبيّنه
لنقل إلينا وحيث لم ينقل إلينا مع توفر الدّواعي على نقله من حكم الشّريعة الّا
الصفحه ٦٧ :
الخصوم لأن خلافهم واختلافهم حصل من إعراضهم عن قول الحجّة ، واختلافنا مسبب عنه
لحسن نظره إلينا ، واقوالنا
الصفحه ٨٤ : القديم ولا باعتبار اللغة
العربية فيجب حينئذ ان يكون جميع الناس مكلّفين بمعرفة احكام القرآن ومعانيه عن
نظر
الصفحه ٢٣١ : علي (عليهالسلام) فرفعها حتى نظرها القوم ثم قال : (اللهم وال من والاه
وعاد من عاداه) (٢) وبعض المحدثين